232

وقال أيضا يصف المباضعة:

كأن صوت الأعجر المتين

في حر ذات الكفل الرزين

صوت يد العجان في العجين

أو صوت رجلي عامل في طين

وقال أيضا:

ذهب الذين تهزهم مداحهم

هز الكماة عوالي المران

كانوا إذا امتدحوا رأوا ما فيهم

فالأريحية منهم بمكان

अज्ञात पृष्ठ