49

फिरदौस

الفردوس بمأثور الخطاب

अन्वेषक

السعيد بن بسيوني زغلول

प्रकाशक

دار الكتب العلمية

संस्करण संख्या

الأولى

प्रकाशन वर्ष

١٤٠٦ هـ - ١٩٨٦م

प्रकाशक स्थान

بيروت

كَمَا يُضَاعف لنا الْأجر كَانَ النَّبِي من الْأَنْبِيَاء يبتلى بالقمل حَتَّى يقْتله وَإِن كَانُوا يفرحون بالبلاء كَمَا تفرحون بالرخاء
١٣٩ - أَبُو بكر الصّديق
إِنَّا معشر الْأَنْبِيَاء لَا نورث مَا تركنَا صَدَقَة
١٤٠ - أَبُو هُرَيْرَة
إِنَّا معشر الْأَنْبِيَاء لَا نشْهد على جور وَلَو كنت مفصلا أحدا على أحد فِي الْوَصِيَّة لآثرت الْبَنَات لضعفهن وَقلة حيلتهن
١٤١ - ابْن عَبَّاس
إِنَّا معشر الْأَنْبِيَاء أمرنَا بِتَأْخِير السّحُور وَأَن يعجل الْإِفْطَار وَأَن نمسك أَيْمَاننَا على شَمَائِلنَا فِي الصَّلَاة
١٤٢ - أنس بن مَالك
إِنَّا معشر بني عبد الْمطلب سادة أهل الْجنَّة أَنا وَحَمْزَة وجعفر وَعلي وَالْحسن وَالْحُسَيْن وَالْمهْدِي
١٤٣ - عَائِشَة
إِنَّا معشر الْأَنْبِيَاء تنْبت أجسامنا على أَرْوَاح أهل

1 / 53