205

फिरदौस

الفردوس بمأثور الخطاب

संपादक

السعيد بن بسيوني زغلول

प्रकाशक

دار الكتب العلمية

संस्करण

الأولى

प्रकाशन वर्ष

١٤٠٦ هـ - ١٩٨٦م

प्रकाशक स्थान

بيروت

क्षेत्रों
इराक
साम्राज्य
सल्जूक
لَهُم عَلَيْكُم بالحجاج والمجاهدين فأضلوهم عَن السَّبِيل
٧٩٦ - أَبُو هُرَيْرَة
إِن لِلْمُنَافِقين عَلَامَات يعْرفُونَ بهَا طعامهم نهبة وتحيتهم لعنة وغيمتهم غلُول لَا يأْتونَ الصَّلَاة إِلَّا دبرا وَلَا يأْتونَ الْمَسَاجِد إِلَّا هجرا لَا يألفون وَلَا يؤلفون خشب بِاللَّيْلِ وصخب بِالنَّهَارِ
٧٩٧ - ابْن مَسْعُود
إِن للخنازير أرحاما كأرحام النِّسَاء غير أَنَّهَا منكوسة
فصل
٧٩٨ - ابْن مَسْعُود
إِن من الْيَقِين أَن لَا ترْضى النَّاس بسخط الله وَلَا تحمد أحدا على رزق الله وَلَا تلم أحدا على مَا لم يؤتك الله فَإِن الرزق لَا يَسُوقهُ حرص حَرِيص وَلَا كَرَاهِيَة كَارِه وَإِن الله ﷿ بِقسْطِهِ وَحكمه وَعلمه جعل الرّوح والفرح فِي الْيَقِين وَالرِّضَا وَجعل الْهم والحزن فِي الشَّك والسخط

1 / 209