186

फिरदौस

الفردوس بمأثور الخطاب

संपादक

السعيد بن بسيوني زغلول

प्रकाशक

دار الكتب العلمية

संस्करण

الأولى

प्रकाशन वर्ष

١٤٠٦ هـ - ١٩٨٦م

प्रकाशक स्थान

بيروت

وَمِائَة رَحْمَة ينزل على هَذَا الْبَيْت فستون للطائفين وَأَرْبَعين للمصلين وَعِشْرُونَ للناظرين
٧١٠ - وَاثِلَة بن الْأَسْقَع
إِن لله ﷿ فِي كل يَوْم ثَلَاثمِائَة وَسِتِّينَ نظرة لَا ينظر فِيهَا إِلَى صَاحب الشاه يَعْنِي الشطرنج
٧١١ - أَبُو ذَر
إِن لله ﷿ فِي كل يَوْم لحظتان فلحظة لأهل الأَرْض شرقيا وغربيا ولحظة مِنْهَا لأهل الْبَصْرَة
ذكر فُصُول آخر إِن
٧١٢ - ابْن عمر
إِن الْمُؤمن إِذا تعلم بَابا من الْعلم عمل بِهِ أَو لم يعْمل بِهِ كَانَ أفضل من أَن يُصَلِّي ألف رَكْعَة تَطَوّعا
٧١٣ - أَبُو الدَّرْدَاء
إِن الْمُؤمن إِذا مرض لم يُؤجر فِي مَرضه وَلَكِن يكفر عَنهُ
٧١٤ - حُذَيْفَة
إِن الْمُؤمن إِذا لَقِي الْمُؤمن وَأخذ بِيَدِهِ تناثرت خطاياه كَمَا يَتَنَاثَر ورق الشّجر

1 / 190