٣٩٦ - ابْن عَبَّاس
الْإِسْلَام وَالسُّلْطَان أَخَوان لَا يصلح وَاحِد مِنْهُمَا إِلَّا بِصَاحِبِهِ فالإسلام أَمِين وَالسُّلْطَان حارس وَمَا لَا أَمِين لَهُ منهدم ومالا حارس لَهُ ضائع
٣٩٧ - ابْن عمر
الْإِسْلَام على ثَلَاثمِائَة وَخمسين شَرِيعَة فَمن أَتَى بخصلة مِنْهَا يَوْم الْقِيَامَة دخل الْجنَّة
٣٩٨ - أنس بن مَالك
الْإِسْلَام أحْوج إِلَى السّنة من السّنة إِلَى الْجَمَاعَة
٣٩٩ - فضَالة بن عبيد
الْإِسْلَام ثَلَاثَة أَبْيَات فسفلى وعليا وغرفة فالسفلى الْإِسْلَام دخله عَامَّة النَّاس وَلَا تسْأَل أحدا إِلَّا