आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
فانصرفت نحوها الضمائر والأبص
ار يعنقن أيما عنق
48
يفتر ذاك السواد عن يقق
من ثغرها كاللآلئ النسق
49
كأنها والمزاح يضحكها
ليل تفرى دجاه عن فلق
50
وبعض ما فضل السواد به
अज्ञात पृष्ठ
1 - 109 के बीच एक पृष्ठ संख्या दर्ज करें