============================================================
وحال البقول، وما لطف من المنابت، كحال أصول تلك المتابت الكبار من اثدفانهما جميعا، فوحب من أحل ذلك [أن] ينال الزبل من المنابت الصغار أصولها وفروعها، ولا ينال من الكبار إلا أصولها وفروعها وأورقاها، فهذه هي العلة في منفعة الأزابل للمنابت الكبار في أصولها (وضرره لها إذا وقع على](1) أصولها وفروعها معا في زمان واحد.
(1) هذه الحملة سقطت من النسخ الخطية، وهي في الفلاحة النبطية.
478
अज्ञात पृष्ठ