تقل لهما أف ولا تنهرهما» الاسراء/ 23 وتنتهي بقوله تعالى «تسبح له السماوات السبع والأرض» الاسراء/ 44.
الورقة الثانية وتبدأ بقوله تعالى «وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين» الكهف/ 81 وتنتهي بقوله تعالى «قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا» الكهف/ 104.
الورقة الثالثة وفيها تتمة سورة الكهف وحتى قوله تعالى «وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا» الكهف/ 105 ثم بداية سورة مريم «كهيعص ذكر رحمت ربك عبده زكريا» وحتى قوله تعالى «قالوا كيف نكلم من كان في المهد صبيا» مريم/ 29.
الورقة الرابعة وتبدأ بقوله تعالى «لا يأكلون الطعام وما كانوا خالدين» الأنبياء/ 8 وتنتهي بقوله تعالى «وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد أفإن مت فهم الخالدون» الأنبياء/ 34.
الأوراق الخامسة والسادسة والسابعة فيها أجزاء من سورة طه وتبدأ بقوله تعالى «قالوا لن نبرح عليه عاكفين حتى يرجع إلينا موسى» طه/ 91 وتنتهي بقوله تعالى «ولعذاب الآخرة أشد وأبقى» طه/ 217.
الورقة الثامنة: تبدأ بقوله تعالى «قالوا أجئتنا بالحق أم أنت من اللاعبين» الأنبياء/ 55 وتنتهي بقوله تعالى «إنهم كانوا قوم سوء فاسقين» الأنبياء/ 74.
طمست الكتابة بعض الشيء في الورقة 5/ 2 والورقة 6/ 1 وفي الأوراق 7، و 8. أصيبت الأوراق بالرطوبة والتمزيق وهي مكتوبة بالأسود ومنقوطة بالأحمر، الخط في الأوراق الأربعة الأولى، يختلف عن الخط في الأوراق الأخيرة، وكل منها مأخوذ من مصحف.
पृष्ठ 48