149

أتى والربيع الطفل حتى كأنما

تغذى به وهو الجنين المشارف

25

فجاء لنا كاللحن سحرا وروعة

فمهما نصفه لا يف الوصف واصف

تقدس حتى ما أكاد أظنه

أمامي، وحتى ما تحساه راشف

وأنسيت نفسي في اندماجي بنوره

وأطيافه، والنور كالطيف واجف

لقد ملكتها رعشة من حبورها

अज्ञात पृष्ठ