============================================================
وقال يمدحه أيضا ويذكر صلحه مع ابن الاخشيد من قصيدة أولها : حسم الضلح ما اشتهته الأعتادي (45 (وأذاعته آلسن الحساد)( وها: بكما بت عائذا فيكما منه ومن كيد كل باغ وعاد461) ال ويلبيكما الأصيلين أن تفرق صم الرماح بين الجياد أو يكون الولي أشقى عدو بالذي تذخرانه من عتساد منه : أي من الخلف، وقوله : تفرق صم الرماح بين الجياد : أي يتفرقان بنقع الجرد بينكما ويصير الولي شقيا بما آذخرتماه من العدة ال والسلاح لاته يقتل به بعض بعضا* وقال أيضا يهجوه من قصيدة أولها: عيد بأبة حال عدت يا عيد (بما مضى آم بأمر فيك تجديد) وفيها: العبد ليس لخر صالح بأخ لو آنه في تياب الحر مولود أني : لو ولد العبد في نياب الحرو لما كان للحو أخا لانه ينزع الى لؤم أصله فلا ينتفع بأن يغذا به على آولاد الاحرار ولا بأن يؤدب بادابهم فذلك معنى ولادته في تياب الحر وقال يمدح ابن العميد من قصيدة أولها: (45) البيت في الصكبوى 21/2: (46) رواه الواحدي 158 ( قيكضا بت عائذا) (47) البيت في الغكبري 39/2.
पृष्ठ 61