============================================================
وا: عجب الوشاة من اللحاة وقولهم : دع ما تراك ضعفت عن اخفائه (4
يقون : ليس حوله الا واش أو لاج كقول قيس بن ذريح:..
تكنفني :الوشاة فأزعجوني فيا للناس للواشي المطاع ووجه عجبهم منه انه اذا ضعف عن اخفاء ما يجده من الحب فهو عن نر كه اضعف فكيف يكلف فعل ما يعجز عما هو دونه * وفيهيا:ن ما الخل الا من أود بقلبه . وأرى. بطرف لا پرى بسوائه(5) . يحتمل وذل أمرين إحدهما ان يريد : ما الخل لك الا من يجري مجرى نفسك فاذا وددت فانما تود بقلبه واذا نظرت نظرت بطرفه ما خلك الا من لا نفرق بينك وبينه أي ههنا يستحق اسم المودة لا كما يدعيه الان اهل المودات فيكون حينئذ كقوله: لساني وعيني والفؤاد وهمتي أود اللواتي ذا اسمها منك والشطر(1 والاحر: ان يكون أراد لا صديق لك الا نفسك بودع من يظهر ودك فيكون هذا ايضة كقوله:
(4) . شرجه في الفسز.52 وتقله العكبري وبيت قيس بن ذريح 4/1 ل وكذلك فعل الواحدي 622 ونقله الاصفهاني في الواضح حرفيا 28 وكذلك فعل سليمان المعري في كتابه المخظوط مختصز أبيات المعاني2 (5) شرخة في الفسز52 وفي العكبري 4/1 والواحدني 508 وهو حرفيا في كتاب المعري 2 (. البيت للمتتبي في العكبري :158/2 8
पृष्ठ 28