============================================================
وقها: دهم فوارسها ركاب أبطنها مكدودة وبقوم لابها الألم دهم: أي سود بالقير، أي والألم انما هو لمن يعمل في هذه السفن لا لها لأنه لا حس لها وفيها: ال من الجياد التي كدت العدو بها وما لها خلق منها ولا شيم نتاج رأيك في وقت على عجل كلفظ حرق وعاه سامع فهم أي : كمل اصلاح هذه السفن في أسرع وقت * وقال في صباه: ضيف آلم برآسي غير محتشم (والسيف أحسن فعلا منه باللمم)(24) وقها: بحب قاتلتي والشيب تغذيتي
هواي طفلا وشيبي بالغ الحلم(5 أي كان غذائي، وأنا صبي بحب من قتلني حبه فهويت وأنا طفل وشبت عند احتلامي، وهو كقولك: دخولك ضاحكا وخروجك راكبا تتصبه على الحال
(44) البيت في الصكبرى 4 /39 قي العكبري شحه4 عن الشريف ابن ايشسجري دابن القطاع اللذين تقلاه عن أبي الفتح ، وكذلك يقله الواحدي 53 14
पृष्ठ 147