============================================================
(22 الى نفسه ماذكران هر بن الخفاب رفى الله طنه بعمث زيا افى اصسلاح فابوقع بالين فلعا رجع خطب خطبة لم يسمع الناس مثلها فقال عمرو بن العاص والله لو كان هذا الغلام قرشيا لساق العرب بعصاه فقال أبو سفيان والله انى لاعرف من وضعه فى رحم امه فقال له على وضي الله هنه من هو يا با سفيان فاشار الى انه هو وكانت فلتة من ابى سفيان فذاك الذى حمل معاوية على الحاق زياه بابى سفيان وذلك فى سنة اربح واربعين وشهذد عنده مالك بن ابى ربيعة والمندر ابن از ييره اقرزار ابى سفيانانهولهه وكانى بو پكرنة بقول والقما رات هة ابلسغ بان قط وقال بعضهم العامر ين شراحيل الشعى هل قجو زالصلاة خلف ولد الزباقال نحن منذثلا تين اسنة نصلى خلفه ونرجومن الله القيول والعفووة ال زياد لر جل ياابن الزانية قال اتسبنى بقبي شرفت به انت وآباؤل وقال بعضهم كاننز يادبن عبييد من موالى تقيف ثم تعالت به الحال وظهرت قوته وحزامته حنى ولى فار سا لعلى ثم احتعل ما لا وهرب الى معاوية وانتهى أره الى ان ادعاء معاوية أخالما رأى مزنجابته ومن اصابة وايه وجمع له بين العراقين ولاية وهو أول من جمع له والمراد بالعراقين عراق العرب وعراقى البجم فعراق العرب فتح فى زمن عمربن الخطاب عنوة بفتح العين أمى قهراوقسمه عمر رضى الله عنه بين الغاتمين ثم طيب قلوبهم فيذلوهله ثم وقفه ماسوى مساكته وابنيته على المسلين واجرهلا هله اجارة مؤبدة لصلحة الكلية بخراج بعلوي ودونه كل سنة فجر يب الشعيردرهما والبرار بعة والنجر وقصب التكريتة والضل يغمانية والعنب ه ثرة والر يتوذ اتى هشرو ج ل مساحة الجريب ثسلائة الاف وستعائة ذراع والبادث له على وقفه خوف اشتغال الغانمين بفلاحته عن الجهاد وحده طولا من أول عبادان يتشديد الموحدة الى آخر حديقة الموصل وحده عر ضا من أول القادسية الى آخر حلوان يضم المهعلة والصحيح ان البصرة وان كانت داخلة فى حد العراق فليس لها سكمه لانهاكانت بنة اياه اعيان بن ابه الدا رعى ن عزوان دزنه عم شهاله بم اجم سبع عشرة بعد فتح العراق والصيح ان ماى العراق من الدور والمساكن يجوز پنعه لعدم دخوله فى وقفه وخرابج العراق يصرف لمصايح المسلمين ومن مبدائن عراقي العرب بغداد وهى مدينة عظيمة بناها المنصور فى الجاتب الغربى على الدجلة وأنفق عليها أمو الاعظيمة يقال ~~انه أنفق عليها أربعة آلاف الف دينار وكانت فى أيام البرامكة مدينة عظيمة يقال ان حماماتها احصرت فى وقت من الاوفات فكانث ستين الفا وكان بها من العلماه والوزراء والفضلاء والريوساء والسادات مالا يوصف قال الطبرى اقل صفة بغداد انه كان فيها ستون الف بمام كل حمام يحتاج على الاقل الى ستة نفر سواق ووقاد و زبال ومد ولب وقائم وحارس وكل واحد من
هولاه فى مثل ليلة العيد يحتاج الى رطل صابون لنفسه ولا هله ولا ولاده فهذه ثلاثمائة الف رطل وستون الف رطل صابون برسم قعلة الحمامات لا غير فهسا ظنك بسائرا النباس وما يحتاجون ايسن الامنان ذوابن ون هاته ابه الدات وعى مائ ندبنبا ملية رسا انلرطاة ونا
पृष्ठ 72