============================================================
لاتسا ان بنى آدم عابمسة وسل الذى ابوابه لاتحجب الله يغضب ان تركت سؤاله وبنى آدم حين يسئل يغضب قال الحسن البصرى لا يزان الرجل كريما على الناس حتى يطمع فى ه يياهم فاذا فعل ذلك
استخفوابه وكره واحديثه وا بغضوم و قال لعراب لاهل البصرة من سيدكم قالوا الحبين قالبم سادكم قالوا احتاج الناس الى علمه واستغني هو من دنياهم فقال ما احسن هيذا وسال كعب الاحبار وهو تابعى عبد الله بن سلام بحضرة عمر بن الخظاب مايذهب العلم مر قسلو ب العلاء بعد ما حقتظاوه وعقلوه فقال يذهبه الطيع وطلب الجاجابة الى الناس فقلال صدق وقال ابوا الحسن الشاذلى دخل على بالمغرتب بعض الاكابر فقال ما ارى لك كبير عل فبم نقت النابي وهظيوك فقلت بخصلة واحيدة وهى الاعراض عنيم وعن دنيا هم قال الناظم رحمه الله تعالى ونفعنا به آمين *(ملك كسرى تغنى عنه كسرة * وعن البحرا جتزاء بالوشل)*
ااى ل كسرنى الواسم تفى عنبه كسرةمن الجخبز يا كلها الشخص و يكتبفى بهاوپتغفي من الغيره او يتى *مز البعر الكاني الماء اجتراهبلا ايا لعية ابى اكتاء قا فى اله با اجتات بالشي ا لتفيت به والوشل ما ترشحه الارض من ايلاء القليل فالظمآن يكتفى بشرية منهعن العر الكبسير وكسرى يكسر الكاف افصح من فتحها ملك الفرس والكسرة يكسر الكافي
الفطعة من اتشئ المكسور ومنه الكسرة من الخسبر والجمع كسر مثل يبدرة وسدرقاله فى المصباح وفى هذا البيت اشارة الى ماهو مطلوب ومحجبوب من الزهدو القناعة ودم اليوإل للغير والرضابما هو مقسوم من الرزق فان من المعلوم ان القناعة كنزلا يفنى ومن قنع اسبتغنى ومن طمع ذل فى الدنيا والاخرة وقيير القائل
وجدت القناعة ثوب الغنى * فصرت باذيالها امتسك فالبسنى جاهها حلة * يمر الزمان ولم تنهتك فصرت غنيا بلادرهم * امرعلى الناس كانى ملك وا علمان الزهد يهو اصل المحبة فيما بين العبذور بعو فيما بينه وين النام فقدروى ان رجلا قال لبى صلى الله عليه وسلم يار سول الله دلني على عمل اذا عملتسه احبني الله واجبني النابر فقال له صلى الله عليه وسلم ازهد فى الدنيا يحبك الله وازهدما فى ايدى الناس يخبك الناسر وقد زهد فيها صلى الله عليه وبسلم واعرض عنها الى ان مات عليه افضل الصلاة والسلام ودرعه رهون عند يهودى يقال له ابو الشحم ولذلك قالت عائنشة وضى الله عنها ولقد يمات رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يكن فى بيتى شيء يا كله ذوكبد مع انه قد عرض عليه صلى الله على وسلم ان تجعل له بطحاء مكة ذهبا فأبى وقال لا يارب اجوع يوما واشع يوماه ودخجل عم ربن الخطاب رضى الله عنه يوما على ربول الله صلى الله عليه وسلم وهو على جصير وقداثرفى جنبيه فبكى عمرا رضنى الله عنه فقال رسول الله صلى الله عليه ويلم ما يبكيك فقال ذكرت كسرب وقيعرعد وى الله فى الخزوالديباج وانت رسول الله وخيرته من خلقبه عسلي هذا فقال له افى الله شلك انت يا ابن الخطاب اما ترضى ان تكون لهم الدنينا والاخرة لنا قال بسلى قال فهو كذلك اه قال الناظم رحمه الله تعالى ونفمنا به آمين
पृष्ठ 67