============================================================
*(60)* الامبقل فى المصباح قرق ال(جل قرقا من باب تعب لعبو الاسم القرق وينه لب اه وبحنعل ان ينون بقامبذ القاني الالخي بهنه اليل وهي لاثرب ال هب التبي ال التام 1 كم بجود مقرف نال العلا * وكريم بخله قدوضعه ذكره ق الاشموفى قال فى حواشيه قوله مقرف أى هفي الا صل نقدجرت بابو لله تعالى ف جلقه قرنا بعد برن وجيلا بعد جيلد آن يموته لامثل فالامثل وال كمل حتى فالاكمل لا برتى لا اراذل الثاسر واسافاهم كما ورد فى الحديث كلكم تموتون وانما يجل بخياركم وبعنى كلام الناظم رحمه الله تعالى انه تموت الاشراف والاخابر حتى لايبقى الامقرف فى معا شربه ومصاحجبته وود اده دبخا الطتبه أومن يعتمد علم ا بائح وانجبراده المساضين بار يقول يكفينى أن ابى الشيخ قلان بن فلان العنافى تو الرفايعى او الكرى او انامنوب الى الجن بن على رضي الله عنهما لوالى الحسين بن على رضى الله عنهما او الى الولى الفسلافى فيتكل على اصوله الما ضين ولم يدران من أبطا به عم لهلم يسرع به نسبه وان ليس للانسان الاماسى وان يسعبه سوف يزى تم يجزاه الجزاء الاوفى وساصله ان كل ماقرب الزمان من الساهة انقرض الاخيار ولم يق الا الاشرار وانقطع النفع بن ظالب المسلمين وما احسن ما قيل هسا: هب الذين يعاش فى اكنافهم * وبقى الذين حياتهم لاتنفع ولله در الملاح حيت قال فى تخميتة.
قدمضى الناس ففى القلب الجوى وقدامن كان للفضل حوى مل ترى اليومالدايعين دوا جماته اهل الفضل لم ييفى سوى ه مقرف او من على الاصلا تكل قال الناظم رحمه الله تعالى ونفعنا به آمين *(أنالا اختار تقبيليد قطعها أجل من تلك القبل) * اى لا اختار ولااحب تقبيل يدمن تمخص يموصوف بصفات قبهة مين يفرونس وسرفية وغير ها قطع تلك اليداجمل واحسن من تلك القبل يضم القاف وفتح الموحدة جمع قبلة قال فى المصباح القبيلة اسيم من قبليت الولد تقبيلا والجمع قبل مثنل غرقة وغرف انتهيى فالناظم رمه الله تعالى اختاز عدم تقبيل يد الشخص الموصوف بصفات قبيحة مطلقا ولوكان له عنده حاجة ولوخاف الضرر منه وهذا مما يدل على تو كله على ربه وانقطاعه له تعالى وترك المخلوقات جميعا رضى الله تعالى عنه واما ايدى الصلحاء والعلماء والامراء العياد لين فيستب تقبيل أيدى العلماء وأهل الفضلي والتماس دهواتهم الصالحة ونحو ذلك ويصتحب لهم القيام ايضا لان النبى صلى الله عليه وسلم قام لسعه بن معاذا لانصارى لما رآه مقبلا وقال لاصحابه نومو السيد كم فقامو اله وأما القيام للظلمة ونجويهم وتقبيل ايد يهم والت واضع ليم ونحو ذلك فيفصل فيه ويثال ان خاف على نفسه ضررا أوا تسلاف مال ونحوه فيلا بأس به بل قذ يجب اذا تحقق ما ذكرو الافلا يجوز واماما ارتكبه أمراء زماتناءن البلاء الاعظم والداهية الكبرى من تولية اليهود والنصايى أمور المسلمين فى قيض امو الهم واجمتكارهم ارزاقهم ومعابشهم واحتياج الحال الى تمظيمهم ومراعاتهم وتقبيل ايديهم والقيام لهم فينبفى ان يجرى فيه التفصيل المتقدم هذام اختساره النووى تبعالغيره من الهتقسين وهو اللأق خصوصا 1 وردى
पृष्ठ 65