============================================================
(21) من الذنوب مثل جب التهامة فاذاسعع انعلم خافى الله واسترجع من ذنوبه فينعرف الى منزله وليس عليه ذتب فلا تفا رقو امحالس العلماه فان الله لم يخلق على وجبه الارض أكرم من مجالتهم قال بعض العلماء ولولم يكن لحضور مجلس العلم منفعة سوى النظر الى وجه العا لم لكان الواجب على العاقل أن يرغب فيه فكيف وقد اقام النبى صلى الله عليه وسلم العلماه مقام نفسه فقال من ازارعالما فكانما زارفى ومن صافع عالمها فمكانما صياختى ومن جالي عالما فكانما يما لسنى ومن جالسنى فى الدنيبا أجاسه الله تعالىهمى يم القيامة فى الجنة وروى الحسن قال مثا العلماء كمثل النجوم اذابدت اهتيد وابها واذا أظلمت تحير ه اوموت العالم ثلية فى الاسلام لايسدها شيء ما اختافت الليالى والايام اه قال الناظم رجمه الله تعالى وتفعنا به آمين *(فى ازوباد العلم ارغاء العدا وجمال العلم اصلاح العمل) اى فييزيادة العلم والاكثارمنه ارفام اى اذلال واهانة العد ابكسر العين بمم عدوو بجمع تضاعلى اعداء والعدوخلافي البصد يقي قاله فو المصباي وانميا كانت الز يادة في العلم ارظاما للاعداء لان من زاد علما بلغ مناه وارتفع قدره بين الانام وتكامل فخره بين الخاصو العام وطاب عيشه وظفر بسعابدة الينيا والآنرة ولذ لايك قال صلى الله عليبه وسلم لاخير فى عيش الاا لعالم ناباق او مبتمي او واع وقول الناظم رحمه الله نعبا لي وجال العلم اى زيتة اصلاح العلد اى فحسينه وموافقت لاثم يبة فينئد يكون عالبا عيلا وهذاهو المعدوج وناسواه مذمو قال فى تنبيه الغافين فى الباب الثامن والمخمسين ما نصيه قال ابو الدرداء رضب الله عنه لا يكون الرجل عالمها جحتى يكون بالعلم عاملا وعنه ايضا رضى الله عنه أنه قال وبال لذى لايعلهرة وويل تلذى يعلم ولا يعل سمع برات وعن سبيد ناعيى بن عريم عليه السلام أنه قال من علم وهمل فذلك الذى يدغى في ما يدوت السموات عظيها *وعن على كرم الله وجهه أنه قال اذ الم يعل العالما يعله بتنكف الجاهل ان يتعلم منعوان جه العلم كله وقال بغيان بن عبينة من همدا بجاعه نهرالع لومنرك العل بما علم نبو اتلجا هل ذكرفا الخبران الانيكة يتعبون من لا تعيعالم فا في يحدت الناس بيالا بعل ومن قبر الفا بر يني ابلجص والآبر يعن التقتر على تبر الفاجر ويقال اشد الحسرات يوم القيايمة ثلائة وجل له ملوك بصايح يد خجل الجنة ومولاء بدخل النارو رجل جمع ما لاحلا لافهنع منه حقوق الله تعالى ومات فانفقه ورثته فى الطاعة نينجون به والذي جمعه فى النارو رجل عالم غير عامل بتجو الناس بعله وهو يصير الى الناروروى من النبي صلى للي عليه وسلم انه سثر ابى الناس اغبر فقال العالم اذا فسد * وروى عن بشرين الحارث انه كان يقولر لاصحاب الجديث اد و ازكاة هذه الاحاديث قالوا كيف نؤدى زكاتها قال اننه يوامن جل ماتبى حبيت بخيس اجاديت ودوى عن الابى صلى الله عليهوسلم انه قال بمن تعه العل لار بع يخل النار ليباهى به لعلياء او يمارى به السفهاه او يقبل به وبيوه الناس اليه أو ياخل ب الايموال من الايراء وقال الفضيل بن عياض اذا كان العالمراغبا في لدنيار بما بهليما فار مجا البتم تزيد الجاهل جهلا والغاج بفو را وتقسى قاب المؤمن ه وعن أنس بن مالك ق ام السلطان ولم يدخلوا فى الدنيا فا ذا دخلوا فى الدنياء قدخا نو الرسل فاعتزلوهم واحذروهم على
पृष्ठ 61