============================================================
*(20 هليه وسلم فضل العالم على العابد كفضل القير على سائر الكواكب وقال صلى الله عليه وسلم فضل العالم على العابد كفضلى على أمتى وقال صلي الله عليه وسلم فضل العالم على العنابد كفضلى على أدناكم ان الله عز وجل وملائكته وأهل السموات والارضين حتى النملة فى ججرها وحتى الحوت ليصلون على معلم الناس الخير ذكره فى الجامع الصغيره وفى تنبيه الغا فلين 11 فى الباب السابيع والحخميين ما نصه معن كتير بن قيس قال كنت جا لسابمع إبي الدرداء فى مببجد دمشق فأتاه رجل مقال يا ابا الدرداء جثتك من المدينة فى حديبت بلغني انك حدثته هن النبى صلى الله عليه وسلم فقال ماجئت اتجارة ولاحاجة وما جثت الالهذا فقال ما جئت الاله قال اشر نانى سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من س لك طريقا يطلب فيها علما سهل الله له طريقا الى الجنسة وان الملائكة لتضع اجحتها لطالب العلم رضابما يصنع وان العالم ليستغفرله من فى السموات ومن فى الارض والحيتان فى جوف الماء * وعن أنس بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من احب أن ينظر الى عتقاه الله من النارفا ينظر الى المتعلمين والذى نفس محمد بيده ما من متعلم يختلف الى باب العالم الاكبب الله له يكل قدم عبادة بينة وبنى له بكل قدم مدينة فى الجنة ويمشى غلى الأرض والارض تستغفر له ويمسى ويصح مغفور اله وروى أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل المسجد فراى مجلسين احد هما يذ كر الله تعالى فيه والآخر يتعلمون فيه الفقه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كل المجلسبن على خير وأحد هما افضل من الاخرأما هؤلاء فيد عون الله ويرغيون اليسه فان شاه اعطاهم وان شاه منعيم واما ه ولاء فيتعلون ويعلمون الجاهل وانما بعتت معلمافه ولاء افضل ثم جلس معهم وهن أنس بن مالك ان النبى صلى الله عليه وسلم قال ان بابا من العلم يتعله الرجل خير له من ان لو كان له أبو قبيس ذهبا فى نفقه فى سبيل الله تعالى وعن الحسن البصربى رضى الله عنه انه قال لا اعلم شيا افضل من الجهاد فى سبيل الله الا أن يكون طلب العلم فانه أفضل من الجه اد فى سديل الله ومن خرج من بدته فى طلب باب من العبلم الاجفته الملاتبكة باجنجتها وصلت عليه الملا تكه في جرا لسهام والسباع في البرا والحيتان فى البحروآتاه الله اجر اثنين وسبعين صديقا وعن أبى الدرداء قال مالى ارى علماء كم يذمبون وجها لكم لايتعلمون تعلوا العلم قبل أن پرفع بمون العلاء ويقال العلماء سر الازمنة فكل عالم مصباح زمانه وروى عن بسا لم بن أبى الجعد رضى الله عنه قال اشلتر انى مولاى بثلاثمائة در هم فاعتقبى فقلت فى نفسى بأى الحرفة أحترف فاخترت العلم على كل جرفة فسلم يمض بى كثيرمدة حتى اتافى الخليفة زائرا فلم آذن له وعن أبى الدرداء وضى الله عن قال الناس رجلان عالم ومتعلم ولا تحير فيما سوى ذلك ويقال من ذهب الى عالم وجلس عنده ولم يقدر على حفظ شيء مما قاله الا أعطاه الله سبع كنرامات أولها ينال فضل المتعلمين وثانيها ماذام عنده جالساكان محبوساعن الذنوب والخطايا وتالثها اذ اخرج من منزله نزلت عليه الرحمة ورابعها اذاجلس عنده نزات الرحمة على العالم فتصيبه ببركته وخامسها تكتب له الحسنات مادام مستمعا وسادس با تحفهم الملائكة باجفحتها وهوفيهم وسابعها كل قدم يرفعها ويضعها تكون كفارة للذنوب ورفعا للدرجات وزيادة فى الحسنات هذا لمن لم يحفظ شيأواما الذى يحفظ فله اضعاف ذلك مضاعفة وعن عمر رضى الله عنه أنه قال ان الرجل ليخرج من منزله وعليه من
पृष्ठ 60