============================================================
(58 الدكتب من اويتا التبصيليه انهبهذ الدني قاصرهلم القق يقيا والم ين فى اله بهاني ءبلا ممان منا لجراه قال تعال مالذ يع الداين اى أجمز ام ومنها الطاعة يقاي فلان دان اي لان ابو اطامه وامطالاحا ما نبرهه لله من الاسكام على ليان نبيه محدم لي ال عليه وسل والدبين والله والثر يعةوالشرع الذ ئلمقمدةبفى المنى بختلفة الاعشا لان الكام بن يشاف تارها ونهورها وتنير بعها تسيى شرعا عريبة و، نجيت اءلا الشارع اياء الناتى لقرم است انتقياد الخاق هما تجى ويتاله يوفى هذا البين ايظا انهى عن الانتقال هن العلهبيا هو من القواماع عنه كاليال والح ثيم والخدم والامور المتعلقة تحصيل الدبها وغرير ذلك وله در القائل تعلم فان العلم زين لاله له * وفض ل وعنوان لكل الجامد 1 وكن مستفيد اكل يوم زيادة * من العلم واسبع في بحور الفوائد تفقه فان الفقه افضل قائد * الى البر والتقوى وأعدل قاصبد.
هو العلم الهادى الى سنن الهدبى* هوالحصن ينجى من جيع الشدائد قان نق بما واحسسه امتورها * اشيده لى الثبيطان ن الفطبد..
وذكر ف ايجما مم العفير انه يل اله عليه وسلم قال فقيه واسد اشد هلى الشيطان من الفعابد
قال الناظم رحه الله تعالي وتفعنابهآمين واهجر النوم وحضله قان يعرف المطلوب يحقرما بذل ااىازك النبيع بسفنيه اي اتعل النربى مم لاته ا كلع ا إن العهريتقعر ون يلل طلاخسو ما وهذا الزمن الذى لايرت فيه الن وافيل ولا تستفليم ورك الشو ف حصيله المن ايرن اله بر يتبه رسيزر منم الا العيته كر انان باتر قير ب اه ال نيا اوليعنى بالتخ الني بدله وله طابعن بيب نفسب فن بسته ارمن الال فقل ام ال الم ايتتني عالى جمير انوم وعيبل الهلم ان من عاع النفض التوم والكير والميل الى الهزا واللعب و التم والفتورهن الطافات يخيو صاهن العل واليه لي تفرخ فيم الح باسر بين الك ولفل وتنقكلم فيته الامور التعلقة الدبيد قالبا فينب فيي وفصيل العام فيرهو ان فابت لة انبوم فشملت الية ابعسل واظيم من قلزان لمنلهي عنيد ايبد انله الابدتدرن بن المل منينى ان التغليبه الازسبن لققيق ما يله و تيت به اله بخصل فم بة من الفرح والسروره الطربه الابجصل اغير هم من يترى سماع الآلات والما كل والمشارب وغير ذلك كما قال بعضم.
سهرى لتقيح العلوم الذلى * من وصل غايية وطيب هناق وتمايلى طر بالحل عويصة * اشهى وأحلى من يدامة ساقى وصرير آقلامى على اورآقها * احلى من الدوكاة والعشاق ال و ثم ان الناظم ركمه الله تعا لى ذكرمثمالا بينيه ان من يعرف فصلى العلم ويااعد الله لط البه في الذار الاخرة بمن الاجر الظيم والنعيم المقي استعر فجنب ذلك ما يلا فيه من الامو الشاكل
पृष्ठ 58