============================================================
48*
يذكر ابسية صاح بالحيسة فاقبات نحوه فادخل يده فى فيها وقبض على لسانها فاذاهى مصاكما كمانت فاليا نظر فرهون ذلك رجع الىهوضعة وقال ياء وسى تهامت سحرا هظيما فقال يافر عون ابه رهد اولا يقلم الباحر ون فيعث فرهون فى اللدائن حاشرين للسحرة فاجتعع اليه سبعون الفساحر فاختارأحد قهم ثم بعث الى موسى وقال له اجعل بيننا وبينك وعدا لانخلفه نحن ولا انشمك ناسوى هذا الموضع فقال موسبى موهدكم يوم الزينة وهو اول يوم من السنة كانوا يخر جون فيه الى ظاهر البلد فاها كان ذلك اليوم اجتمع الناس من اطراف مصر واجتمعت السبحرة فقال لهم فرشون احتندو الأجل ان تفلبوا موسى فقالوا ان لنا لاجرا ان كنا نح ن الغا لب يز قال لهم نع وائيكم اذا امن المقربين أى الحالسين لى واجتيم الناس فى صعيد واحد صفوفا لينظروا الى الغالب منرم وخرج فرعون الى ذلا الوادى وفرش فيه من الفرش شيأ اسه كبر او نه بت له الابعرة والكراسى وكان موشى فى منزله فارسل اليه فا قبل ومعه اخره هرون فقال لهم موغبى أيها السحرة لاتفتروا على الله كذبا فيسحتكم بعذاب وقد خاب من افترى فقالوا يا مونى اما ان تالقي واه ان نكون أول من القى فقال لهم موشى القواما انتم ملقون فالقواحبالهم وجصيهم وسيروا اعين النيابر واسثر ه بوعيم وجاؤا يسجر عثيم قال الله تعالى وأوجه فى نفسه خيفة بوسى قلنا التضف تلا أن الاعلى وألقي ما فى كمينلك تلعذما صنعوا الاية فالق و يعصاء فىوط الوابى نصارت تعبا نالا سعق رقس فا بتلعت بالهم وعصيهم جمعجا اتم ايتاعت ميي ماف لابى من الزينة التى انحرجها فرمون قو ئبا فرهون اوو زراوه فوتفراهلى تلب ينفار هن ثمحات الحيبة على اليحرة قول اها ربين ثم اجتم عوا فى وضع وقالوا ماهذ اسصر اته خروا بأجبعهم سجدا وقالوا آمنابرب العالمين رب موسى وهرون الى قوله والله اييو اتةو تهال فرهون فيابمان ابن لي هيرا لعلم ابيلن لاسبالر آسباب السمواتة فاملع الى اله رم بعم عاماز خن بناه وجانع انقوع بطيخون الاجر وآخرون ينقلون الجم الى غير اذات فينر آيلا ونها راس نى ارنقفم العرح فا المواء ارتقفا عام اتهى البسه ال ن فاست قة لى موسى وهر ون ذأو الله اليهما لا تعمجلايم أرالله هز وجل جبريل عليه السلام فهدم العيع بيعل املاماخله ومات ل مركان فيه ين العملة الذين هانواعلى دين فيره ون وبعل اذترب يريه منع بنحعب الايب اما وس ل مله الاماى ال رمد
ف ى ن الييهم والباسب فروتف بيز بيديه فقالله فرهون بمن أت بيقال العبدمن مبيد الك بيتك ميستفتياء لى عبدمن عبيدى كانته بن نعمنى واحسفت اليه كنير اوحمد فى وتبمى باسى قا بزاؤه عندلك قال جزافه عندبى ان يغرق فى همدالجركلة اجراها الله ولى اساته قال فاسشلك ان تكتب لى خطا بذلك فأه طامنجطه بذلك فأخذه جبر يل عليه السلام وعرج به من هنده والحيفة معهتى ا والى موسى وأطليه عليها فقيال جبريل لموسى ان اله بايرك ان ترحلمع قومك فنادى موسى فى بنى ا سر ايل بالرحيل فارة لواوهم ستمائه الفوالكل من ولديعقوب فسمع فرعون بارتحالهم فنمادى فرغون بجنوده فاجتمعوا وكانوا لايههون عد واكثرتم واعتقد فرع ون ان موسى خرج هاربامنه فساز فره ون وجنوده خلفيها
पृष्ठ 48