============================================================
*(46) السماء فاخنذاهله الطلق فى ذلك الوقت فجمع الجطب ليو قدنارا فضر ببالزند بالحجرفلم يخرچ نار اففضب من ذلك وبقى متحيرا فاذاهو بنارت لمع على البعد قأسرع حتى اتاها ولم تكر نارا فلما اتلها فودى با موسى انى أناربك فاخلع نعليك انك بالوادى المقدس طوى
اذهب اليغرهون انه طفى قال رب اشرح لى صدرى ويسر لى عرى واحلل عقدة من لسانى يفقهو قولى واجعل لى وزير امن اهلى هرون اخى اشدد به اذرى واشركه فى امرى يعنى فى النيوة والرمسالة ثم تذكر موسى ما كان منه من قتل القيطى فقال رب انى قتلت منهم نفسماف أخاف ان يقتلون فنودى يا موسى لا تخف انى لا يخاف لدى المرسلون ثم قال لهما اذهيا الى فرهون انه مطغى فقولا له قو لا ليناله له يتذكر لو يخشية لا ربنا اننانخاف ان يفرم علينا او أن يط فى قالى لاتخافا اننى معكما اسمع وأرى فا تياه فة ولا انارس ولا ربك فارسل معناينى اسر ائيل ولاتعذبهم أى بالبنيان ونقل الجارة وكا نبهذه المخاطبة لموسى وحده والرسالة له ولاخيه هرون وفى ذلك الوقت أى وقت مخاطية الرب لموسى قداشتد يابنة شعيب الطلق فسمع أنينها سكان الوادى من الجن فضر واعندها وأوقد والمهانا راوعللوها حتى ولدت ثم قيض الله لهاراعيا من أرهز مدين فعرفها وحملها وأتى بها الى والدها شعيب فلم تزل عنده حتى فرغ موسى من ابر فرهون وعاد الى بلاد القيه فيلغ ذل ششعييا فرد اليه امرأته فلما خاطب اللهموسى بالرسالة الى فرهون سازحتن أنى الى بلادمصر فأوحى الله الى هرون بقدوم موسيى وهو يومئذو زير من وزراه فرهون لا يفارقه ليلا ولانها راعليعرتبة ايه ممرا ثم ابن الله تعالى اذن لهمابالالتقاه فالتقيا وثعانقاو بشره بالشركة فى الرسالة ثم انهما اقيلا يريد ان أمهما وجبريل معهما وهر ون خائف يقول اخفض صوتك باموسى فقال موسى ذهب البناطل وجاء الحق فلا اخاف من فرعون ولا جنوده فان الله تعالى قال لى اننى معكما اسمع وارى وأقبلا حتى انيا باب أمه ما ققال هرون ان آبى لاتعرف فرعك فقرع هرون الباب وكاتت تصلى فأنكرت القرع لانه كان فى الليل فى غيروقته ثم قالت هو قرع ايتى هر ون فقامت من محرابها وقالت من هذا فلم ييتما لك موسى حين سعع صوتها حتى قال ولدلك موسى وهرون ففتحت الباب فلسا نظارت اليهماصاحت صيحة عظيمة فغشى قايها و بقيت شاخصة فقال جبريل انها لا تفيق الابد موهك ياموسى فوضع موسى وجهه على وجهها ولم يزل يكى رسحمة له سا حتى افاقت فد خلوا الدار وذكرلها موسى كيفن خرج الى مدين وكيفرعى الغنم اشعيب و كيف تزوج بابنته و كيف خرج من هناك وكيف صيره
الله رسولا وكيف سأل ربه الشركة لأخيه هرون فى الرسالة فخرت ساجدة شكر الله واقام موسى بقية ليلته عندامه فلما كان من الغد خرج متنكرا فجعل ينظر الى ما أعدثه فرعون من البنيان بأرض مصر ثم رجمع الي أمهين أقبلت الليلة الثانية فلما انتصف الليل خرج الى فرعون حنى صارالى بابه فنظر الى الجاب والجنود ةوجدهم نيلمام فيهم من يرفع راسه فتقدم موسى فقرع بابه فرهون بعصامة نفتح فدخل القعر وله عدة أبواب وصارم وسى يقرع كل باب قرعة بغصاه ه ويقول بسم الله الفتاح العليم حتى دخل الدار ولم يزل يتقدم حتى صار الى المحل الدى قيه فرعون فافا
पृष्ठ 46