============================================================
*(49)* فنالت اسية ألا يسرك أن يكون لك ولد بهذه القوة يعينك على هؤلاء الجنود فسكن غضبة فها بلغ موسى ثلاتين سنة فاذا هو بر جلين بقتتلان ودلك ان طباخا لفر عوبن ابر فستى من بنى اسرانيل يحمل معه الحطب الى دارفرعون وخاف ان ينفلت منه فلم يقدر عليه حتى استجار بموسى فقال موسى للطباخ اتركه يا قبطى فقال لا اتركه فوكزه موسى فى صدر مفمات ومنضى
الفتى فندم موسى وأخبر فرعون يفعل موسى فلم يصدق فلما كان من العد خرج موسى خائفسا يترقب فاذا الذى الى اخر الااية فد خل قبطى على فرعون وأخبره بقتل موعى للرجل بالامس فارسل فرعون فى طلب موسى وأذن لاولياء القتيل ان يقتلو حيتها وجد وه فسمع خرقيل وهو 4 رجل مؤمن من ال فرعون يلاتم اييمانه عاقيل الى موسى ونال له ان الملأ يأتمروب بك ليقتلوك فاخرج ابى لك من الناصحين خرج موسى نحو أرض مدين نلم يزل پسير جتى ساراى أهن مدين وبه جهد من الجوع والعطش واذا بجماعة يسقون من بثرلا غنا مهم بله وعظيم يجره جماعة منهم واذا بامر أتين تذودان غنههما عن غنم الرعاة فسكت موسى حستى فرخو امن سفى اغنامهم واطبقوا الحجر على البثر وا نصر فوا ثم قال موسى للراتبين قربا اغنامكما الى الحوض ثم تقدم وضرب الجربر بجعله فعداريعين ذراعامع ضعفه من الجوع وسقى أغنامهما فته نى موسى في ذلك الوقت شبعة من خبزاتشعير فانصرفا الى ابيهما واخبراه بماكار فقال لاحداهما اذهبى فأنى به فا قبليت الى موسى وهى شديدة الحياء وقالت ان أبى يدعو ليجزيك اجر ما سقيت لنافقام موسى وهى تمر بيزيديه فكشف الريح عن ساقها فقال لفهام ومى تأخرى فتأخرت ودلته على الطريق حتى دخل على شعيب وهو ير مثذشيخ كه ير فلاقص عليه القصص وعاله شعيب باطعام فأكل وقالت اينته يا ابت استاجره ان ختير من استاجرت القوى الامين فرغب فيه وقال انى ازنيدانم انكمعك احدى ابننى هاتين على ان تأجرى ثمابى حجج فرضى موسى بفجى شعيب المؤمنسين
و زوجه ابنته والتمس موسى عصا نقال شعيب ادخل البيت وخذ عصا وكان فيها عصى كثيره قدخل موسى ونظر الى عصى الانبياء فأخذمن جملتها عصا حمراء فقال شعيب ياموسى هذه من اشجارالجنة أهداها الله الى ادم فلا تخرجها من يدك وابى موصيك ان أهل مدين قوم حساد فلا ققبل قولهم وان ههنا واد يا كثير الخير وفيه حية عظيمة فان دلوك على هدا الوادى فلا تدخل فيه خرج موسى بقنم شعيب وهم يوميذار بعون راسا فعمد موسى الى الوادى الذى فيه الحية ها قبلت تلك الحيه على الغيم فاخذم وسى ععاه وضر بها ضربة فقتلها ثم رجع الى شعيب فاخيره بذلك ففرح وأحبه اهل مدين محبة عظيمة ولم تزل تزيد غنم شعيب حتى يلغت
اربعائة راس ثم عزم موسى على الخروج فقال يا شعيب قد طالت غيبى عى امى ونجالتى وايا هرون فانهم فى مللة فرعون فيادر الى موسى وتعا تقايم افيل على ابنته وقال لها لاتخا لفيه فنعم الصاحب لك و ودعهماودعالهما وشيعهما مشايخ مدين ثم ساره وسى بزوجته جمادا فى السير حتبى بلع جازب الطور الايمن فى ليلة شديدة البردو جن الليحل وهبت الرياح وغيعت السماء قانزل موسى أهله عن الاتان وضرب خيمته على شغير الوادى وادخن اهه فيها وأمطرت
पृष्ठ 45