============================================================
4(29) الصلاة بعدم القبول لكونها عماد الدين فصومه ك ذلك ومعنى عدم القبول عدم اشوا وان كانت مجزثة فى سقوط الفرض عنه ولا يجتاج معها الى اعادة وتظير هذا الصلاة فى الارض المغصوبة مسقطة للقضاء ولكن لاثواب فيهااه ومنها ما ذكره فى الجامع ايضا عن الامام أحمد من أبى هريرة أنه صلى الله عليه وسلم قال من أتى عرافا أو كاهنا فصدقة بما يقول فقد كفر بما نزل علي محمد قال العلامة المناوى بعد قوله او كاهنا وهو ما يخبر عما يحدث وقوله فصدقه انى اتاه وسأله معتقدا صدقه فلوساله معتقدا كذبه لم يلحقه الوعيد اه ومنهاما ذكره فى الجامع ايضا عن واثلة بن الاسقع أنه صلى الله عليه وسلم قال من اتى كاهنا يسأله عن بئ جبت عنه التوبة أر بعين ليلة فان صدقه بما قال كفرقال العلامة المناوى بعد قوله كفرأى استر النعية فان اغتقد صدقه فى دعواء الاطلاع على الغيب كفر سقيقة اه وقال العلة مى قاب التووى قال القاضى عياض كانت الكهانة فى العرب ثلاثة اضرب أحدها أن يكون للانسان ولى من الجن يخبره بما يسترقه من السماه وهذا القسم بطل من حين بعث نبينا صلى الله عليه وسلم * وثانيها ان يخبره بما يطرأو يكون فواقطار الارض وماخفى عنه بما قرب أو بعد وهذا لا ييعد وجوده ونفت المعتزلة ويعض المتكلمين هذ ين الضر بين وأعالو هما ولا استحالة فى * ذلك ولا يعد فى وجود الثانى منهما * وثالثها المفجمون وهذا الضرب يحخلق الله تعالى فيه لببعض النابس قوققا لكن الكذب فيه اغلب ومن هذا الفن العرافة وصاحبها عراف وهو الذى يستدل على الامور باسباب ومقدمات يدعى معرفتها بهاومنه الضرب بالحصى الذى تفعله النساء ومنه أيضا الخط بالرمل والنجوم وهذه الاضرب كلها تسمى كها نه وقد كذبهم الشرع ونهحى هن تصد يقهم واتيانهم وقال الخطابى وغيره العراف هو الذى يتعاطى معرية مكان المسروق ومكان الضالة ونحوهما اه قال الباظم رحمه الله تعالى وذيعنا به آمين حارت الافكار فى قدرة من * قدهدا باسبداعزوجل اى تحيرن الامكار فى قدرة الله تعالى الذى هد اناو بين لنا الطرق الموضلة لى النعيم الدائم وذلك كا لايمان والصلاة والزكاة والصوم والج وغير ذلك من الاعمال الصالحسة التى لاتحهير فهذه الطرق بينها لنا المولى سبحانه وتعالى على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم وهى موصلة الى الجنسة قال تعالى وتلك الجيمة التى أو رثتموها بما كنتم تعملون (واعلم) أن دخول الجنة بمعض فضلى الله تعالى قال صلى الله عليه وسلم ان يد خل أحد منكم الجنة بعم له قالوا ولا أنت تيارسول الله قال ولا أنا الا ان يتغمد نى الله برحمته واما القصور والحور والولدان وغير ذلك من التعيم فعلى قدر الاعمال فلة وكثرة وما ذكره النساظم وحمه الله تعالى من أن الافخار تحيرت فى قدرة الله ما خوذ من فوله صلى الله عليه وسلم تفكروا فى آلاء الله ولا نتفكر وا فى الله رواه الطسبر افى فى الاوسط عن ابن عمر قال المناوى تفكر وافى آلاء الله أى تععه النى انعم بها عليكم ولا تنفكروافى الله فان كل ما يخطر بالباب فهو بخسلافه ومن قوله صلى الله عليه وسلم تفكروا فى خلق الله ولا تتفكروافى الله رواه ابو نعسيم فى الحلية عن ابن صباس قال المناوى لانه لا تحيط به الافكار بل تتحير فيه العقول والانظار ومن قوله صلى الله عليه وسلم تفكر وا اأذكل شن ولا تفك روا فالله فان بين التماء السابعة الى كرسيه سبمق لان وروة و لا
पृष्ठ 29