- أضفنا بين معقوفين [] ما وجدناه مناسبًا لتقويم العبارة، معتمدين على ما بين أيدينا من مصادر.
- عنونا أحاديث "الأربعين"، والتنبيهات والفوائد، وجعلناها أيضًا بين معقوفين [].
- حضرنا الآيات القرانية بين قوسين مزهرين ﴿﴾ وجعلناها برسم المصحف الشريف من رواية حفص عن عاصم رحمهما اللَّه تعالى، وما أراده الشارح من قراءة أخرى .. تركناه كما أراد.
- وضعنا بعض التعليقات إما لإيضاح، أو زيادة بيان، أو شرح لغامض.
- قمنا بدراسة وجمع لمن اعتنى بكتاب "الأربعين النووية" من العلماء قديمًا وحديثًا، واستفدنا من كتاب السيد راشد بن عامر الغفيلي جزاه اللَّه خيرًا؛ وهو "إتحاف الأنام في ذكر جهود العلماء على الأربعين".
- ترجمنا للإمام النووي وللإمام ابن حجر رحمهما اللَّه تعالى ترجمة موجزة.
- وضعنا خاتمة "الأربعين النووية" مع باب الإشارات إلى ضبط الألفاظ المشكلات آخر الكتاب؛ وهو باب ضبط فيه الإمام النووي رحمه اللَّه تعالى بعض الألفاظ كعادته في كتبه؛ فرأينا وضع الخاتمة مع هذا الباب آخر الكتاب مع أنَّ كثيرًا ممن طبع "الأربعين" فاته أن يطبعها، والشارح رحمه اللَّه تعالى أشار ضمن النص إلى بعضها، ولم يشرح الخاتمة وباب الإشارات.
- صنعنا فهارس لموضوعات الكتاب.
- وفي الختام: نسأل اللَّه سبحانه الإخلاص في العمل، وتجنب الخطأ والزلل، وأن يخرج الكتاب كما أراده مؤلفه وشارحه رحمهما اللَّه تعالى رحمة الأبرار، وأن يجعلنا وإياهم تحت لواء سيد المرسلين صلى اللَّه وسلم عليه وعلى آله وأصحابه أجمعين، ولا يفوتنا أن نشكر دار المنهاج والقائمين عليها، والعاملين فيها، وكل من بذل جهدًا في هذا الكتاب، وآخر دعوانا أن الحمد للَّه رب العالمين.
* * *
1 / 56