^(١) هذا اللفظ أخرجه الإمام أحمد في مسنده (٤ / ١٥٥) رقم (٤١٤٢)، والبزار (٥/ ١٣١) رقم (١٧١٨)، وابن حبان في صحيحه (١ / ١٨٠ - ١٨١)، رقم (٦ و٧)، والدرامي في مسنده في المقدمة، باب في كراهية الأخذ بالرأي، رقم (٢٠٤)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (٦ / ٣٤٣) رقم (١١١٧٤)، والحاكم في ((المستدرك)) (٢/ ٢٦١) رقم (٢٩٣٨)، و(٢ / ٣٤٨) رقم (٣٢٤١)، ومدار الحديث على عاصم بن أبي النجود (ابن بهدلة)، وهو ضعيف، قال الهيثمي في ((مجمع الزوائد)) (٧/ ٢٢): ((رواه أحمد والبزار، وفيه عاصم بن بهدلة، وهو ثقة، وفيه ضعف)).

- وأخرج البخاري في صحيحه في الرقاق، باب (٤): في الأمل وطوله، رقم (٦٤١٧)، من حديث ابن مسعود رضي الله عنه قَالَ: ((خَطَّ النَّبِيّ ﷺ خَطَّا مُرَبَّعًا، وَخَطَّ خَطَّا فِي الوَسَطِ خَارِجًا مِنْهُ، وَخَطَّ خُطَطًا صِغَارًا إِلَى هَذَا الَّذِي فِي الوَسَطِ مِنْ جَانِبِهِ الَّذِي فِي الوَسَطِ، وَقَالَ: هَذَا الإِنْسَانُ، وَهَذَا أَجَلُهُ مُحِيطٌ بِهِ، أَوْ قَدْ أَحَاطَ بِهِ، وَهَذَا الَّذِي هُوَ خَارِجٌ أَمَلُهُ، وَهَذِهِ الخُطَطُ الصَّغَارُ الأَعْرَاضُ، فَإِنْ أَخْطَأَهُ هَذَا نَهَشَهُ هَذَا، وَإِنْ أَخْطَأَهُ هَذَا نَهَشَهُ هَذَا)).

^(٢) كذا في (ظ))، ورواية أبي داود وابن ماجه: ((فسيرى))، وهي الأولى، =