كذلك كلام العرب، والقياس: ألياء، والحرب خَدْعَة، هذه أفصح اللغات [قال أبو العباس]: ذكر [لي]. أنها لغة النبي ﷺ. وهي الأنَمْلة لواحدة الأنامل، وقد يجوز بالضم. وموضع يقال له: أَسْنُمة [وهي الدَّجاجة] وهي الشتْوة والصَّيفة، وهي الكَثرة. ومن يقال سَفُود، وكَلْوب، وسَمُّور، وشَبوُّط، وتَنُّور. ولك اسم على (فَعُّول) فهو مفتوح الأول إلا السُّبُّوح والقُدُّوس فإن الضم فيهما أكثر، وقد يفتحان. وكذلك الذَرُّوح: لِواحِدِ الدَّراريح بالضم وقد يفتح. ومنه تقول: وقعوا في صَعُود وهَبُوط وحَدُور
1 / 292