फर्क
الفرق
अन्वेषक
حاتم الضامن
प्रकाशक
مؤسسة الرسالة، بيروت - لبنان
संस्करण संख्या
الثالثة، 1408 هـ - 1988 م
आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
अन्वेषक
حاتم الضامن
प्रकाशक
مؤسسة الرسالة، بيروت - لبنان
संस्करण संख्या
الثالثة، 1408 هـ - 1988 م
ناقص الخلق قيل: أخدجت فهي مخدج، [والولد مخدج] وإن (304) كان لتمام وقت النتاج. فإن تم حملها ولم تلقه فهي، حين يستبين الحمل بها، قارح. وقال أبو زيد: مخضت الناقة تمخض مخاضا ومخاضا، وهي ما خص، من نوق مخض، وذلك إذا دنا نتاجها. فإن أردت الحوامل قلت: نوق مخاض. ويقال لذوات الحافر: أزلقت الفرس وأملقت، فهي مملق ومزلق، إذا ألقته لغير تمام، وواحدتها خلفة، على غير قياس، كما قالوا لواحدة النساء: امرأة. ويقال: ناقة معجال لم يتم ولدها، ومعاجيل للجميع، والولد معجل إذا كان قبل التمام بشهر أو نحو ذلك، وهو مما يعيش. ويقال في مثل ذلك من ذي الظلف، يقال: شاة حامل، وإذا تبين حملها قيل: أرأت الشاة فهي مرئ (305) مثل مرع . وشاة مرمد حين يعظم ضرعها ويرم حياؤها. ويقال: قد أردت أيضا. ويقال للبقرة إذا كرهت الفحل ولحقت: أقصت فهي مقص، ورمدت، وكذلك الشاة أقصت. ويقال في مثل ذلك من ذي البراثن، [يقال] : أجحت (138) الكلبة فهي مجح (306) . وقال بعضهم للسباع: حبلى. والأصل في ذلك للمرأة. ويقال: أمكنت (307) الضبة، إذا جمعت البيض في جوفها مثل الجرادة. ومكنت أيضا مكنا، إذا باضت وأمكنت. وضبة مكون: للتي بيضها في بطنها.
पृष्ठ 57