والبحر خفاق الجوانب ضائق
كمدا كصدري ساعة الإمساء
تغشى البرية كدرة وكأنها
صعدت إلى عيني من أحشائي
والأفق معتكر قريح جفنه
يغضي على الغمرات والأقذاء •••
يا للغروب وما به من عبرة
للمستهام وعبرة للرائي
أوليس نزعا للنهار وصرعة
للشمس بين جنازة الأضواء
अज्ञात पृष्ठ