केमिस्ट्री की कला: मिथकों, उपचारों और पदार्थों के बीच
فن الكيمياء: ما بين الخرافات والعلاجات والمواد
शैलियों
4-4 ) من الترجمة اللاتينية الصادرة عام 1668 من كتاب «الكيميائي المتشكك» والتي نشرت في روتردام.
20
ترى فيم كان يفكر الناشر أرنولد ليرز؟ فتلك الأشكال المبينة في الصورة هي الأشكال الكلاسيكية لثنائي الشمس والقمر (الكبريت والزئبق)، والطيور الجارحة المتحابة، إلى آخره، والتي تمجد جميعا مبدأ الثنائيات الذي قوضه بويل. ونظرا لما يبدو من افتقار بويل إلى الحس الفكاهي إزاء الأمور العلمية؛
18
فقد يمكننا افتراض أن ليرز لم يستشر بويل أبدا. ترى «فيم» كان يفكر ليرز؟ إنها الأرباح ولا شك. وإني لأتساءل ما إذا كان العالم الجليل روبرت بويل قد استشاط غضبا لدى تسلمه نسخته المقدمة على سبيل الهدية. (3) تعزيز الحواس البشرية الضعيفة
يبدو أننا - الكيميائيين - قد تنازلنا عن روبرت هوك (1635-1703) للفيزيائيين والبيولوجيين، هذا إذا اعتبرنا الكتب الدراسية التمهيدية مؤشرا لأي شيء. فبداية من مرحلة الدراسة الإعدادية وما بعدها، يتعلم الجميع أن هوك هو من صاغ كلمة «خلية» لوصف البنية المجهرية للفلين. ومن يدرسون الفيزياء يعرفون أن الزنبرك، سواء كان حلزونيا أم لا، يخضع لقانون هوك. نحن نعرف أنه لم يمض وقت طويل بعد اختراع أوتو فون جيريكه المضخة الهوائية (عام 1654)،
21
حتى أنشأ هوك مضخة بويل الهوائية؛ إذ كان يعاون روبرت بويل.
21 ،
22
अज्ञात पृष्ठ