इस्लाम में विधान का दर्शन
فلسفة التشريع في الإسلام
प्रकाशक
مكتبة الكشاف ومطبعتها, 1946
शैलियों
08 انا والحاصل ان الشريعة الاسلامية شريعة الهية بمصادرها واحكمامها.
وان القانون المدني يبحث في المعاملات وحدها ، ويستمد اجكمامه من سلطة الدولة ؟ التي تسته وتعدله وتلغيه حسب الظروف لمصلاحية لديها .
اذ كان الفقه الاسلامي دينا وقضاء بآن واحد كما قدمنا ادركنا سبب تقيسيم مسائله الى قسمين حبيرين . اجدهما قبم العبادات وهو يتعلق بامور الآخرة ، من صلاة وزكاة وصيام وحج . وهو بجث جارج عن موضوع كتابنا هذا . والقسم الثاني يتعلق بامور الدنيا ، وهو ينقسم بدوره الى ثلاثة اقسام : العقوبات والمناكجات والمعاملات .
فقسم العقوبات يبحث في الجنايات والجرائم ، كالقتل والسرقة والزنا والثيبرب والقذف ، وفي عقوباتها ومتفرعاتها ، كالقصاص اال والحدود والديات .
ثم قسم المناكحات يشمل الزواج والطلاق وما تفرع عنهما ، كالعدة والنسب والنفقة والحضانة والولاية والوصاية والارث وغيرها .
ويسمى اليوم قانون الاحوال الشخصية او قانون العائلة .
:1 ب م قسم المعاملات اخيرا يبحث في الاموال وما يتعلق بها من ي حقوق وعقود ، كاحكام البيوع والاجارة والهبة والاعارة والوديعة و الكقالة . والحوالة وللشركة والصلح والغصب والاتلاف وما شابه1.
(5) قسم سنهم المسائل القية الى ثلاث : لعبادات والعاوربات والدأيدات.
م سوا مايل العامدت الي يتباكتحات ، وماوضات ماليه ، واماات ، وخامات .
راجع هامثي الفتاوي الانقروية ، بولاق) 1281ه ، ج ، ص 1..
पृष्ठ 19