قلت: لا يخشى عليهم عند الموت فقط؛ بل يخشى عليهم قبل الاحتضار في حياتهم اليومية، بل ليس الأمر إلى حد الخشية فحسب؛ بل الحقيقة أن هؤلاء قد صرفوا عن كلمة التوحيد فعلًا، وناقضوها بأنواع من الإشراك بالله سبحانه، وأبطلوها بأنواع من العبادات للقبور وأهلها.
الشرط الثاني: اليقين المنافي للظن والشك.
1 / 168
الآيات
الأحاديث
المقالة الحنفية الحنيفية التي تقمع القبورية
القصيدة السلفية اليمانية ثم الحنفية في كشف فضائح القبورية الشركية