============================================================
أول من كتب : ومن فلان إلى فلان "17) ، وأول من قال :"أما بعدة : فيه بقول الأعشى(2) :
وأنلغ من قس وأجرى من الذى بذى الغيل من خفان أصبح خادرا7)
46 - وأما قولهم : أبطأمن فند؛ فإنه مخفث من أهل المدينة مفن ، كان مع بين الرجال والنساه ، مؤلى لعائشة بنت سعد بن أبى وقاص ، وكانت مولاته هذه بعثته ليقبس ذارا، فأتى مصر فأقام بها سنة ، ثم جاءما بنار وهو يعذو ، فعثر فشبدد الجمر ، فقال : تيست القجلة ، فقالت عائشة فى ذلك : بعثتك قابسا فلبثت حولا مى يبأتى غيائك من تغيث" وقال فيه الشاعر : اذ بعثناه يجئ بالينمله(4) ما رأينا لغراب مثلا توى حولا وشب القجل غير فند أرسلوه قابسا 48،47- وأما قولهم : أبخر من صتر ، وأبخر من أسد، ففي يقول الشاعر: (1) فى الأصل "من نلن بن ندن" ومو تحريف ، وما أئيبه من لنخ الثدث الأخرهء والمكرى والميدانى والزخشر.
) ت ووفيه بقل ففاعروت (2) البيت فى سلق ديوانه (البح المنير211) والخار 122، والمحاسن والمسلوى 119/2.
4- السكى 200/1، الياف 114/1، الزخقى 93/1، القاموس (قن) وروابت ف الاصل وقنه بالقاف، وهو تحريف (4) فحت فى الان (قرث) بنبه إليها أر إلى العاسرحة.
(5) الشر فى الان (غوث، شل) والتاج (شمل) والفاخر 184 مون نبة 4- الكرى 201/1 ، الميناف 114/1، الزخضر 10/1، اشمار459" والمثل سقط ن الأصل ، وأثبته من التخ الطدث الأخى.
ك 401، الجف 114/1، الزخشرى 10/1، ورواي فى لسكرعه من
पृष्ठ 93