============================================================
ةو 504 - وأما قولهم : أغر من ضبى مقمر - فلأن الظبى يغتر بالليل المقمر.
فلا يخترز حتى تأكله الشباع . ويقال : بل معناه أن الظبى صيذه فى القمر أشرع منه فى الغلمة ، لآنه يعشى فى الفسراء(1).
505- وأما قولهم : أغوى من غوغاء الجراد : فالغوغاء : الجراد إذا مات بعضه فى بعض قيل آن يعلير: 50 - واما قولهم : آغدر من غدير؛(2 فزعم بنو أسد أن القدير إنما
سسى غديرا لأنه يغدر بصاحبه2) وفى ذلك يقول الكميت، وهو أسدى : وبن غذره نبز الأولو ن أن لقبوه الغدير الغديرا( ال1 وزعم أصحاب الاشتقاق أنه إنما سمى غديرا لأن السيل غادره .
أى تركه1).
507 - وأما قولهم : أغزل من فرغل. فمن الغزل ، والفرعل : ولد الضبع: 5،8 5090- وأما قولهم: أغزل من عنكبوت، وأغزل من سرقة) فمن النزل 504 الكرى 2/ع4، الميدان 64/2، الزخشرى 221/1 1 ت قه وبعفى فى الضياء وفيم يعفوفى القيره - المسكرى2/ه4، اليداق 2/ه، لزخشرى 264/1، والثل يتفيره سقط من سائر الشخ 90- المكرى 4/7، الميدان 64/2.
(2 -9) ساقط من سائر النخ : (3) البجت له فى الان والقاج (غدر) ب 4-9) ساقط من سائر النخ - المكرى 4/2، الميدان 2/ه2 ، الزتغرى 261/1، الان (فرعل) _ لمكرى 4/2، البدانى 16/2، الزخشرى 261/1 ،4- لسكرى 86/2، اليداف 6/2 ، الزخشرى 291/1.
पृष्ठ 324