============================================================
119 ف السرعان(1) ، فتنقذ منهم دختنوس (6) ، وجعلها أمامه وهو يقول : ائ حليليك وجدت خيرا(2) االعظيم فيثة وأبسرا أم الذى يأنى العدو سيرا وردما إلى أملها ، فتزوجت بشاب آخر منهم، ثم إنهم أجدبوا ،
فبعثت دختنوس إلى عمروثطلب خلوبة ، فقال عمرو : "الصبف ضيفت البن "(4) فذهبت مثلا ، فقالت حين ممعت ذلك ، وضربت على منكب
زوجها(4) : "هذا ومذقة خير"(6) أى هذا مع قلة ذات پده خير لى، فذهبت مثلا.
وقال فيه وجه خامس (7) ، زعموا أن المنزوف ضرطا دابة بين الكلب الذئب ، إذا صيح بها وفع عليها الضراط من الحين .
81 - وأما قولهم : أجبن من صافر؛ فإن أبا عبيد") ذكر أن الصافر كل ما بضفر من الطير ، والصفير لا يكون فى يباع الطير ، وإنما يكون فى خشاشها وما بصاد منهاله).
(1) سرعان الناس ، بفح الين والراء أو نكهها : لوانلهم لنين بستبقون إلى الأمر، وسرعان الخيل : أوائلها كنك : ت ق ول م دخنى (3) لشر فى الناج (خرط).
(4) المقلى الضى7، ففاخر 111، البكرى 244، فكرى 62/1، الميدلف 412، الزخشرى 326/1، الان (صيف) ب (و) فى وغلساسيت نك هربت بيدما مل منكب زوجها وقالت ب (1) الثلفى الضبى7، البكرى 240، العسكرى 260/2، اليداقى 64/2 ، الزخشريه 444 (7) ت ، ق قال :في وجه خل ، أن المخوف .90.
4- الكرى 292، لمكري 326/1، الميداف 144/1 مزعشه 44/1، المان (قر) (4) ته قه أبا ميدة وعر تريف ، إذ المقصد به أبو ميه القاسم بن دم (4) عنلش الطير بفتح الخل : صغاره وشراوه ب
पृष्ठ 112