दिया तवील

फूडी d. 1245 AH
78

दिया तवील

शैलियों

============================================================

ذ هيع اموركم ( وآعلموا انسكم إن تخشرون ) ن الاخرة بحاريعم باعالكم واصل الحخر المع وهم المنفرق . ونزل فى المنانقين ( ومن النام من يعجبك قوله ف اليكوة الأنيا) تملق بالقول أى ما يقوله فى امور الدتيا وأسباب العاش ، أو يعببك أى لفصاحته، ولا يسمبك ف الآغرة لمخالفة قوله لاعنقاده (ويشيد آقه على ما يى قلبه) أنه مرافق : لقوله : الله شاهد على ما ق قلبى من تعنك ( وهر أله اليتصايم) أى شديد الخصومة لك ، ولاتباعك لعداوته لك، والحصام بمضنى المخاصة أو إضافة الالد إلبه بمعنى فى او الخصام جمع خصم أى أشد الحخصوم خصومة . قال ابن الآثير : اللدد: الخصومة الشديدة . وقال التورشثى : الاول ينبنى عن الشدة والثانى غن الكثرة . وقال شارح المشكاة : المعنى أنه شدبد فى نفسه بلبغ فى خصومته فلا تكرار . اه . قال الدى نزلك الابة فى الاخنس بن خريق التقفى أظهر الاسلام وكان حن المنظر علو المنطق يوال زسول الله يحلف أنه مؤمن به وحب له بدفى محملسه فأكذبه افه ف ذلك . اه . والاتوى انه صفة لكل منافن (رانا تول } انصرد منك او إذا صار واليا وغلب (سعي) منى ( ن الأرض ليفيد فيها وبملك للخرت والشل) ك عكى أن الاغنس المذكور كان ينه وين ثقيف عداوة فأحرق زروعهم وهقر مراشبهم ليلا ، وكما يفعل ولاة السوء لمن عادوه من القتل واتلاف الأموال والنوارى، وكا يفعله الظلة من الظلم حتى يمنع الله المطر يزيهم فيلك الحرث والنفل ( وآقله لا يحب التساد) لا يرضى به فاسذروا غخبه عليه ( واذا قيل له آتف آقة) ف نملك ( أخنت اليمزة) عكه الافة وحبة الجاهلبة على الععل ( بالأثمر) الذي اس باتفانه أى الطلم . وعل نعب حال من العرة او من الضمير إي ملنبسة ، أو ملنبسا بالاثآم (قمبه) كافبه (جحمنم ولينس اليهاد) القراش مى (ومن الاس من يشرى) ييع (تته) يبذلها فى طالعة اقه الجهاد او الامر بالمعروف والنهى عن المشكر حختى يقتل ( ابستغاه ) طلب (مرضات اله) رضاء، ومن عام فى كل من بذل نفسه فى مرضاة الله، وقيل تزلت فى أهل الرجيع دعاصم بن ثابت * وجهاعنه، وقيل فى الزير والمقداد ، لما قال عليه السلام همن ينزل خبييا عن خشبته فله الحمنةم . نقال: أنا وصاحى المقداد وضلا ذلك ، وقيل فى وصهب بن سنان " لما آذاه الشركون بمك هاجر إل المدينة مع ماله فادركوه فقال لهم : انا شيخ كير لا أنفمكم ان كنت ممكم ولا أضركم ان كنت مع غيكم هوفى وما أربد وخذوا مال فا شذوا ماله وتركوه وعلى هذا فشرى بمعنى اشترى . قال الشالب : حكى قوم شرى بمعنى اشترى، وحناج إل هذا من تاول الاية فى صيب لاه اشترى نفسه بماله . اه (وأله رهوف باليباد) حيث أرشده لما فبه وضله (يا انفا الذين "اتتوا آذخلوا يى السلير) بتح السين لشافع وابن كتير والكسائى وكسرها اللاقين : الإسلام والطاعة وللنا يعالق فى الصلح (كافة ) حال من اللم أى فى جميع الشرات بكاة ام فسه اساها سر هك اى الم 9با ركف الاحراء بس رق، ودم وت

पृष्ठ 78