दिया तवील

फूडी d. 1245 AH
72

दिया तवील

शैलियों

============================================================

ودة كان أو هملا فهو بتصضمن معنى الغلبة والتمكن (وآخر جموهم من حن أخر جوكم) مك وقد فثعل ذلك بمن لم يسلم منهم يوم الفتح ( والبتنة ) أى الحنتة كالاغراج من الوطن أو المراد بها النرك منهم (أتد) اعظم ل يمن القتل) لهم ف الحرم او الاحرام الذى اسيط متعوه (ولا تقيلومم يمنه الميجد الترام ) اى فى الحرم لا تفاتحوهم بهنك حرمة للسجد الحرام (عتى يقشينر يبه فإن تمتلركم قاقظوثم) فيه، وفى قرامة لحزة وللكانى بعدم الالف ف الاضال الثلاثة والمعنى حنى يقلوا بعضكم فيه طبتنة م الذين هتكوا حرمنه (كذار لك) للقتل والاخراج (حمزاء الكفرين) ومذهب مالك والشانعى أن من قتل غيره هارج الحرم أو لرتد أوزتى أو كان كا فرآثم لها إل الحرم يقثل فبه . وقال أبو حتبفة وأعد : لم يقتل فبه بل يضبق عليه حتى يخرج لكن قال اين العربى فى الأحكام : فإن لجا إليه كافر فلا سبل البه، وأما الزانى والقائل فلابة من إقامة الحق عليه إلا ان يبندي الكافر بالقتال فبه فبقتل بنع القرآن . اء.

(تإن اتهوا) عن الكفر والفقتال (تانه آفه تخور ريعي) لهيم ما ندسلف (وتنيلولم حقى لا تكون) توجد ( يتته) أى شرك (ويكون الدين) الطاعة والشرع (قي) وحده لا يعد سواء وليس للشبطان فيه نصبب (تإن اتحوا) عن الشرك بالإسلام أو باداء الجزبة فلا تعتدوا عليم بقنالهم على اللك ، دل على هذا (فلا عذو آن) اعداء يفتل أو غيره ( إلا على الظامين) ومن اتمى قلبس بظالم فلا عدوان علبه وقوله "إلا على الظالين ف حل رفع خير هلا ودحل * إلاه ليقيد الحصر، المعنى لا تظدوا الا الظالمين سمى مزاؤهم ظلما مثاكلة أو المعني إن نعريضتم المنتمين صرتم ظالمين وينعكس الامر عليكم، والقاء الاولى للعقيب والثانبة للهمراء (الشمر العرام ) اى الحرم مقابل (بالك بر العرآم ) نكما قلوكم فيه قاتلوهم فى مثله رد لاتعظام المسدين ذلك ثم احنج عليه فقال (والعرمت) جمع حرمة ما يحب أن يماظ عليه (تحاص) اى يقتص بمثلها إذا اتهكت ، قال ابن العرب فى الاحكام : قال الطماء : فى هذا دليل على أن لك أن تبح دم من أباح عمك وتحلال مال من استعل مالك وتأخذ عرض من انذ عرضك ، ولكن فيه تقصيل ، لن اباح ممك لباح نمه بحمكم الحاكم لا يدك، ومن أخذ مالك لذ ماله إذا تمكنت منه وكان من جنس مالك طماما بطعام وذها بذهب وأنت أن تيد سلرقا وان كان من غير جمنس مالك قيل : تأخله بحكم الحاكم ، وقيل : نتحرى قيمته ، وتأخذ مقدار ذلك وهو الصحيح عندى ، وأما من أخذ عرضك لذ عرضه ولا تتعذ أبويه أو بنه او قييله، لكن لي لك ان تكذب علبه وإن كنب علبك ، إن المعصية لا تقابل بالمعمية فلو قال لك : ياكافر ، فقل له : أنت الكافر ، وأن قال لك : يا زان ، فقصاسك أن تقول : يا كناب وإن مطلك وهو غن دون عذر ، فقل :يا ظالم ، او خذ ماله كما أغذ مالك ، ومن جحدك وديعة وقد استودعك أخرى قيل : تصبر وتودى اماته ، وقبل : يهوز أن تححده كا جعدك . اه . ( فمزي اعتدى عليكم ) بالقتال فى الحرم

पृष्ठ 72