============================================================
~~لمدز (وللموع) بالقسط أو الصوم (وتفص من الأموال ) بالزكل والهلاك (والأنفس) بالقل والموت والامراض والهرم والشيب (والشمرات) بالحوانآح اى لنختبر شكم بما ذكر لنظهر لكم المطبع منكم من الماصى، أو لننتظر أتصبرون أم لا، وفى تنكير شىءه إينان يأن كل بلاء يصبب الإنان -دان حل - قوه ما هو اعظم منه * وأطهم بوقوع اللايا قيل وقوعها ليو طنوا نفوسم عليا ومحل ومن الخوف، جر صفة بثيء وهل " من الاموال، نصب صفة عذوف : أى نقص شيئأ من الاموال لانه مصدر تقمت الشيء وهو متعد حذلف مفعوله ، أو جر صفة تص وقد يكون من لا بتداه الناية : أى ناشن من الآموال بالخسران والملاك أو بالزكاه والصدقات والتمرات بالجوانح، أو الثمرات الاولاد بموتهم ، وعنه عليه اللام: "افا مات ولد العد قال القه تعالى اللاتك : أقبضتم ثمرة قلب عدى فيقولون : نعم فيقول اله : ماذا قال عبدى؟ - وهو أعلم - فيقولون: حدك واترجح ، فيقولالقه سحانه : ابنوا لبدت بينا ق الجنة وسموه ييت الحد ( وبشر للعلبرين) على هذه الابا بالجنة هم (الذين إذا اصابتم معية) بلاء (قلرا أنا يقو) ملكا وعيدأ يفمل بناما يشاء وهذا اقرار بالملك (وانا الينه را برن) ف الآخرة فيحا رينا وهذا تسليم وادعان ، وف الحديث ومن استرجع عند المصيبة أجره اله فيها وأخلف عليه خبرأ وفيه أيضا كلى ما أظلق الومن فهو مصية ، ولي الصبر بالاسنرجماع باللسان بل وبالقلب بأن يصور ما غلق لاجله وأنه راجع ال ربه تعال ويتذكر نسم القه عليه ليرى أن ما أتى عليه اضماف ما استرده منه فيهون على يخه والبشر به جنو يله عيه نوله (اولݣيلك ظيم عتوات) منغره دراة بسدراة (ين رجيم ورحمة) نعمة (وأو لتيك قم التهتهون) الى الصواب حبف اذهرا الا مر اله تعالى قال عر بن الخطاب رضى الله عنه نعم العدلان ونسمت الملاوة ، أى الصلاة والرحة ثم الامنداء" (إن الصنا والمروة) جلان بمك ( من شعائر أقه) أعلام دينه جمع شميرة، والصفا فى الاصل جمع صفاة : العخرة الملاء، والمروة مفرد المزو: المححارة الصغار الرخوة وء أل ، فيهما للغلة ( قعن) شرط فى عل رفع بالابنداء (سج السيت) و، حج ف موضع مرم * والبيت : فعب على المفعول به لا على الظرفاى تصد فاو اعتمر أى زار أى تلبس بالحج والعمرة وأصلهما القصد والزيارة المتكررة مأخونة من عتوت الموضع، نشلبتا شرعا على الاعمال المخصومة والهواب ( تلا جناح عليه أن يطوف) يادغام الناء فى الأسل فى الطاء (بيما) بأن يمى بينهما سبما يعد طواف البيت والاجماع على أن المى بينهما مشروع فى الحب والسرة واحتلف فى الرجوب ، فمن مالك والشاضى أنه ركن لا يحزى تاركه إلا المود إليه ، لحدبث 0 اسموا فإن القه كتب عليكم السعىء دواه أحمد، وحديث، ان افه كتب علكم المى فاموا.. روا.
البيق وغيره ومه الدار قطنى وقال عليه السلام أبدأ بما بدأ الله به يعنى الصفا رواء مسلم وع.
احد أنه منة لقوله تعالى : فلا جناح عليه المخهم للتغير ، وهو ضعف لان نفى الجناع يدل ملى
पृष्ठ 58