279

============================================================

1 ودة لا ذكردهم ذكرى، وببنى الزين ان يمثل سكم مذه الاية مع امل المصوماك . اه . ا وقر) آزك النين اثتفوا وينهم ليا ولرا وقرتهم الثوة الأنبا) اى بهلوا ديهم ما لا ينفبهم عاجلا وامد وهوعبادة الاصتام ، أو اتخخوا دينهم الذى كلفوه رية واستراء " أو جلوا عيدهم الذى جحل ميقات عباداتهم زمان لهو وليب، اذ قيل لكل قوم عد اتعخنوه لعبا ولهوا إلا المسلين فإن عيدم الصلاة والصدقة والشكير، والمعني : اعرض عنهم لاتبال بأضسالهم وانوالهم : نهديد لهم، ومن عله على الأر بالكف عهم حله منسرخا بآية السيف ولي بقوئ ، بل المراد ترك نخالطتهم ومو الانم لاترك الإنفار والنخويف، وبدل علبه قوله (وذكر يظا (بيم بالترآن الناس مخاة (أن تبسل تم) منع من المخلاص وتسلم الى الهلاك دثرمن (يسا كسبت) علت ،واصل البسل: التحرم والمع ومنه فماع باسل لامتاعه من ترنه ، وهذا عبك بل اى راي منوع (تبس لها يبن مون أقر) اى غمره ( وليه ) قريب لى امرعا، او ناسر بنصرما بالقرة (ولا نيفبع) بمنغ عنها العذاب بالماة، والملة صفة تفس أو حال من قاعل كسبت (و ان تول كل عذل) تقدكل غامه نعب كل على أنه مفعول مطلق ، وقال ابرعيدة وران تدله مر العدل صضد الهور (لا يؤخذ ينها) ما تغدى به، وفغاية الأماق : لفعل مسند إلى الجلر والجرود ، ولا يحود استاده الى ضير الصدر ولا يسنه اليه وال ضيه الا إقا كان لنوع أو المزة ( اولكيك الذين ) الحتخرن ديهم فوا ولبا وغزتم الجاة الابا (اپينوا) اسدوا *ك (بساگبرا) بب كسه تلك المراثم من العقائد الرالفه والاهال لفيحة (لم قراب ين تجي) سماء بالع خاية الحجرارة ومو استناف لنفصيل ذلك الابسال أو حال من ضير ابلوا مين لبته ( وعذاب اييم يتا گانوا يكنزوذ) باستمرارم على الكقر ( ثل اندعحوا) نعد، اطلى الدعام على المبادة لانه اهم منها لان من بل شينا مرسح وعله فاياء يبد وطبه يتكلى (ين فويه أقر ما تا ينينا) بسباوت (ولا يعرتا) بزكها ومو الاصام (وترد على امقابتا) إل اشرك ( بتد أن صداتا آە) إل الاسلام تنكون (كا لايى اننهوةه الشيارطين) ذهت به واسايه، استفعال من هوى يهوى بالكر اذا بعب أو يقط من الأعلى الى الاسفل او يالفتح استدعت هراه وأماله، وهل الكاف نصب على الحال من شيد نرة، أى مشبين به او على المصدر اى رةا مشل رة الزى انموته (ن الأرخيي) المهه (حجران) منحيرا ضالا لا يدرى اين ينب، عال من المساء (ل) هذا السنهوى ( اصعاب ) رنقة ( بدحوته ال الهدى) أى اطريق المنفيم يهدوه اليه يقولون له ( اليتما) رحمة عليه وتعطفا وهر لا يحبيم غهلك والاستفهام للانكارأى لا نكون كهذا الرجمل ( قل إن عدى أقر)م الذى هو الإسلام (هو القلدى) وما عداء صلال . قال بعض العلد: من تازع أحدأ فرد علبه بالقرآن والحديث هو كن يدهر إلى المدى. ومن تازج الزاتع بالمند هو كن عل ص الطلريق الرا فينان علبه ان يصل . (ه. (وآيرتا يقتلم) أى بان نبل ورب لتلبين)

पृष्ठ 279