233

============================================================

1 ودة الاندة ينعيرون (ن الأرضه) تالنعريم مؤقت لا مؤبد ، فلا يخالف قرله * الى كب اه لكم وماروى أن موسى أو يرشع بعده ار بمن تتقى وفتحما وقيل لم يد خلها أحد ، قال لن ندخلها، بل علكوا ق اليه ، وانما دخلها أو لادهم ، ولما سمع موسى ذلك ندم على الدعاء عليهم ، وحمة: غاطبه الله بقوله (تلاتاس) تحرد (على القوم الفايقين) روى أنهم لبثوا أربعين سنة فى ستة فراسخ ، ييرون الليل حمادين فإنا أصبحوا إذاهم فى الموضع الذى ابتدأوا منه، ورسيرون النهار كذلك، حتى انقرضوا كلهم إلامن لم يلغ العشرين قيل ذلك . وكاتوا ستماة الف ومات مارون ثم موسى بعد منة فى التبه ، وكان وحة لهما وعذابا ارلك، وسال موسى ربه عد موته أن يدنه من الارض القدسة رمية بحجر، فادناه كما فى الحديث ، ونين يوشع بعد الاربمين *وامريخال الجارين، فسار بمن تقى معه ، وقاتلهم ، وكان يوم الهمة بد الصر، قحلف دخول السبت : فنعا الله : فو ففت له الشمس ساحة حتى فرغ من تتالم ، وروى أحد فى منده حديث "إن الشمس لم تحبس على بشر الا ليوشع ليالى سار إلى بيت المقدس" اه . ثم أمر الله نبيه أن يقص على حاسديه ما جرى ببب الحسد لبتركوه ويؤمنوا، فقال ( واتل) يا محد (عليم ) عل قرمك أو عل أهل الكاب ( تبام نبر ( انى آدم ) هايل وقايل ، أوحى الله إلى آدم أن يزوج كل واحد منها نوام الآخر ، فستط منه قايل ، لان توأمته كانت أهمل ، فقال لهما آمم قربا قربانا، فن ايكا قبله، تزوجها.

فقبل قربان هابيل ،كما قال (بالحق) صفة مصدر عذوف ، أى تلاوة ملنبسة بالحق (ا توربا قرانا) غرف قلنبا أو حال منه، أو بدل على حذف مضاف، أى تبأ ذلك الوقت ، والقربان اسم لما يتقرب * إلى اله كالمخلوان لما يحلى أى يعطى ، وهو كبش لحايل وفع لقايل (قتقبل ين احدرهما) وهر هاييل بأن نزلت تار من السماء فأ كلت فربانه * وقبل رفت ، وهو اللى أق به ال ابراهم ف ندية ابنه ( ولم يتقيل يمن الآخر) وهو قايل لا نه محط حكم اه، ولم يخلص البة فى قربانه : فنضب واضمر الحسد فى نفسه ال أن جج آدم (قال) له ( لأقلك) قال لم ، قال لنقبل قربانك دون (قال أنما بتقل الله ين التقيين) رانما ابتليت من قبل تفسك لا من قيل ، وفيه إشارة الى أن الحاسد ينبغى أن يرى حرمانه من تخصيره ويحتهد فى تحصيل ما به صار المحود حظر طأ لا فى طلب ازالة حظه فإن ذلك مما يضره، ولا ينفعه ، وأن الطاعة لا تقيل إلا من مؤمن متني قاله البيضاوى ، وقال اين عطية : إجماع أعل النة فى معنى هذه الالفاظ ، إنما هر آتقاء الشرك ، فن اتقاء وهر مرحد فأعماله الى تصدق فيها نيه مقبرة ، واما المتق للشرك والماصى فله الدرجة العلبا من القول اه قال فى الجواهر : قول ابن عطية فى معنى هذه الالفاظ يعنى عيث وقعت فى الشرع ، وأما فى هذه الآية فلبس بانقاء شرك على ما سيأتى من قول هابيل "ما أنا ياسط يدى إليك... الاية، اه (كين) لام قسم (بسلت) مددت (الى بدك لنفتلني ما أتا يتايط يديى الك لا ذلك) وان كنت اقوى منك: أكد بالاسمبة، والاء مالغة ف الخروج عن الاتصاف بهذه

पृष्ठ 233