216

दिया तवील

शैलियों

============================================================

1 الت وانا كان الرجل جاهرا بالظلم دعى طيه جيرا ولم يكن له عرض عزم ولا بدن حرم ولا مال عترم . اء.

وقال جاهد نرك ف الضياة إقا نري رجل على رجمل قلم يقم بحقه : جلزان يذكر ذلك عنه (وكان اقه سيما) قول الظلوم ( عليما) بحال الظالم (إن تبيوا تيرا) مكان الحهر بالوء لاور تمتره) أو أن تظهروا ابر او تروه (أو تنفوا من سوه) كظلم اصابكم بمحوه من تلويكم (فان الله كان عقوا) كثر النجاوز (قديرا) بليغ القدرة على الاتتقام ومع ذلك يسفو، فتغلقوا أثم بأضلاق ارضاد إلى الافضل بعد نحوين الامنى ولذلك جمعل ايداء الخبر واخظه تمهيد أ وأوقع العفو جراء ( إن الاين يكنرون يالله) بالكفر يعض رسيو، اذا لكفر بالرسود كربلقه، او ان لبودا لوزى و ريرينودذ ان پترقرا يد آفى ورلها ينكذى (وتقولون تويمن يتضي) من الرسل (وتخفر پسني) منهم (دير بتون ان يتنينوا ين ذلك) لكفر والايمان (سيلا ) إلى القه (أو لتيك ثم الكا ه ون) الكاملون ف الكفر، إذ لاعرة بايمانهم (حقا) مصدر مؤكد لمضمون الجلة قبله ، أى حق كونهم كاطين فى الكفر ، حقا أو صفة لمصدر الكافرين أى م الذين كفروا كفرا حقا . أى عتقا لاشك فبه، لان انكار واحد من الرسل انكار للكل . لاشتراكهم فى الة ومى المجرة (واتدنا لنكا فرين) ابي ليم ولكل كانر (عذابا مهنا) لإعانيم الرسل الكرمين ووالوبن، امتوا ياغر ودسله )كلهم (ولم يترثرا ين احيم تقدم ما ف احه رينهم اولكتمك سوق وييسه) بالنون للحمهور والباء لحفص (اجورفم ثواب اعالهم وسوف، لنأكبد الوعد لنأخراا وعود، لان المخارع يحتعمل الحال والاسنقال ، فإذا دخل حوف اكد الاسنقبال مثله : والمراد أنه كاتن لانحالة وان تاخر (وكان أفله تخورا) كثير النفران لاولباله بتر الينات (رحبا) بالغ الرحمة بأهل طلنه ، بقبول حيناتمم وتضعفها . ولما قالله احبار اليهود إن كنت مادقا فأننا بكتاب جلة بخط مماوى كوسى ، زل ويسالك) باممد (اعل الكتاب ان ترله بالشديد ولابن كيي بالتنفيف (تليم كتابا ين استاه ) جل كما أنزل على موسى تعتتا (فقد ساترا) اى آباؤهم (موسى ابر من ذلك) جواب شرط مقدر أى إن سالوك طافلا تضعر فان آبدهم سألوا موسى أعظم بما سالك مؤلاء أو إن اتكبرت ذلك، قبس بأول جهالاتهم وجناباتهم فقد سألرا موسى اكبر من ذلك (تقلوا أر تا الله حمرةآ ) عبانا كا برى بعضنا بعضأ ، نصب على المهدر ، أو الخال ، والفاء لنفصيل المحمل ( تأخنتم الصايعقة) تار حمات من السماء فاملكهم (ظليم) بنعشهم بوال ما يتيل فى تلك الحال الى كانوا هلها، وذلك لا بقتضى امتاع الرؤية مطلقا (ثم اتخفوا لليعل ) اللها ( من بعد ما سماهتهم البنك) المصمرات النع الداله على صدق موسى ووحيانية الله ، وهذه هى الجناية الثانية لهم ل تسفرتا عن ذالك) بعد تربهم ولم نسشأصلهم فضلا (و، اتبنا مرسى مسلطانا مببا) عجة ظاهرة على من عالفه او قلطا ينا عليهم حين اسرهم بقثل أنقهم توبة من عبادة الصجل فأطاعوره (وراشا فوقهم الطور يميثا قيهم ) ببب انذ المثاق عليهم ليغافرا

पृष्ठ 216