============================================================
(ومخفرة ورحمة) عطف على درحمات، أو متعربان بفملهما المقتر ، وافراد الدرجة أولا وجمعه ثانبا اشارة إلى ان النتكير لل تعظيم فبى ف المعنى درهات ، أو الأول درجمتهم عنداة والثانية مراتبهم فى الجنة او الدرجة فى الدنيا من الفنيعة والذكر الجيل، والدرهمات فى الآخرة ، ولذلك أردفها بالمغقرة والرحمة، او الهرجة الجهاد الاصفر، والدرجات الجهاد الأكبر جهاد النفس على ما روى عن النبى صل الله عليه وسلم فى انصرافه من تبولك قال : رببحنا من الجهاد الأصفر إل الحهاد الاكبر قاله ف غاية الامان ، وفى لباب التاويل والتكلة : تفتيلهم درجة على القاعدين لضرر ودر حمات على القاعدين لفير ضرر، لان الجاعد باشر الجهاد بنفه وماله مع للنية وأولو الضرر لهم تية اقط فتزلوا عن الجاهدين درمجة اه وقال فى فتوح الفيب : والذى تفتضيه البلاغة أن المراد بالقاعدين هم غير أولى الضرر فى الموضمين ميأ، وانما كرد *قضل القه الجاهدين ليتاط به من الزيادة ما لم ينط به أولا ويطابقه أن غير أولى الضرد نزل لما قال ابن أم مكتوم حين سمع ولا يستوى القاععون من الرمنين والجماء دون لو اتعليع الجهاء لجماصدت ، كا فى اليخلرى . ويلاثم حديث أنس مرفوعا ولقد خلفعم فى المدينة أقواما ما سرتم ميرا ولا قامتم واديا إلا كاتوا معكم كاله حين رجع من فروة تبوك إلى الدينة والحديثان يوذنان بالماواة ين الجامدين وأولى الضرر وعليه دلالة مفهوم الصفة ، والاتثناء فى غير أول الضرر، . اه ملضما .
(وكان آله تفورا) لا ولياه ما فرط منهم (رحبما) بهم بما وعد لهم . ونزل فيمن اسلم بمكه ولم يهاجر حجن هاجر النبى صلى الله عليه وسلم وخرج مع المشركين إل بهر فقنل صهم (إن الذين توانهم لملكيكه بحتمل المامنى والمضلرع ، قاله فى فنرع الغيب : وافا عل على الاستقبال يكون من باب حكاية الحال الماضية، والملايكه : ملك الموت واعوانه (ظاليى أنغيهم) بترك الفمرة والهروج مع المشركين وتكثير حوادهم حتى تتلوا معيم يدر منهم عرو بن أمية والماصى بن منبه والحلرت بن زمعة وقبس بن الفاكه واوليد بن عنبة ، لان الله لم يقيل الإسلام من أح بيد هحرة النبى صلى ال عبه وسلم جخنى يها هر اله ثم نسخ ذلك بعسد قنع مكك . قاله ف لباب الناوبل (قأرا) اى الملاتك لهم (ييم كنتم) من اس الدين فى فريق المسلين او المشركين، واللسوال للويخ، يعنى لم تركم المجرة والجهاد والنصرة9{ قلوا) ستنوين (كتا معتشمنين ) طاحرين من اقامة الدين كالحهاه (ن الأرض) ارض ك (قأرا)1.
تكنيا (الم تعن ارض افه وايسفة فتمايهروا فيها) من ارض الكفر إلى بد آنر تا سل نيمكم تكذيا لهم ف قولهم كنا متضمنين ، كا دل عليه قوله (مأوتشيك ماوشهم جحمنم وسات ميدا) مى ول الآية دليل على وجوب المجرة من مرضع لا ينكن الرجل فيه من اقامة دينه . ذكره البيضاوى.
وفيها ذم من كثر سواد المشركين فى جيوشهم وان لم يرد بقلبه موا اشتهم ، وكفا كل حبش لب لإطاء الدين، به عليه التطلافى . قال ابن علية : والذى يهر بيع الابيول أن من مات من مزلاء مريقا نهوكار
पृष्ठ 202