============================================================
1
خصب دغنيمه ( يقرلآوا مترو ين يخر أخو) لا يرك اتباطك والإيمان بك (وان تيتم سبت) جوب وبلاء أو مزيمة كا عصل لليود عد قوم النبي على الله عليه وسلم للدينة من الجدب (يقولرا ملزره من يحتولة) يا عمد، اى ببك (ثل) فم (كل} من الجنة ولسبية (ين يعر افي) من قبه لا عالق سواه يبسط ويقبض بحب ارادته (قعال صلؤلا القويم لا يكادون ينقهون حد بتام يوعظرن به وهو القرآن، ولو نهموه لعلدوا أن لكل من الق، وهو اسفهام تسحب من فرط جملهم * وتنى مقاربة لنعل أشد من تقيه (ما أصابك) ايها الإنان (ين حتة) خير (فين أقه) اتنك ضلامت (دما أصابك ين سيتة) بلية (قمين تفيك) حث ارتكت ما يرجبها من الانوب، وهذا لا يناق قوله * كال من عند الفه فإن الكل منه إيجحادا وايصالا إلا أن الحسنة امتتان واليية حلراة وما يعفو الةه اكفر، وقل الخطاب لنب والراد نحره (وازتقة) بامحد (يلنأس رخولا) سال يزكنه ( وكن بلفي نيبدا) على ريالنك بهلق السمزات لمن يطي ال سون تيقد اطاع اتفم) ل ن 8 سود ملغ والآم عو اله (ومن تولى ) من طاعه فلا بهمنك (فا ار بلناك علهم خيظا) سانظا لاهالم بل نذيرأ والينا أمرهم فجاريهم، وعفيظا حال من الكاف ( وبقولون) اى المنانقون افا يمهلوك ايرنا (طاعة ) لك والاصل النعب ورضها لدلالة على البوت (تاذا بردوا) غرجرا لايمن يعند يت طا يخة منتما يادفام اناء فى الطاء لا ب هر وو حرة فقط دبرت لبلا واشرت رايا (خر الذزى تقود) لك نى حضر رك من الطاية أبي صيانك (وأه ) ملام الغيوب (يكخب) يامر بكب (ما يينون) ن حانهم لبجمازوا عليه (فأعر من عنهم ك بالصفع (وتوكل على أقو)م ثى به فإنه كافيك ( وكن بلفه وكلا) مفوضا اله (أفلا بتهبروفة القرهان ) وما فيه من العانى اليديعة من المواعظ والأواس والنراهى مع الفصاسة واخيار الغيب فى أحوال الاولين والمنانقين وما يأق وهم التناقض ، الا يندبرون هذا فيته لون به على رسالتك ، وأصل التدبر النظر ف دبر الشىء وعواقبه والفكر النظر فى مقهماته ثم امتعمل فى كل تائل (ولركان ين يخد نجر أفر لوحوا ببه اخنلافا كنح ا) لفطا بان يوج فيه موضع بلعن بدوكه أرباب البلاغة فبدر كون فيه الفث والمين والركيك والفهيح، أو معنى بأن يوجد به تقل محخالف لما ف دير الاولين مع احنوائه على أعوال المبدا والمعاد وأحكام الشراتع أصولا وفروعا، أو خالف للعقل ف احكامه لنقضان الفوة البشرية، وأما اختلاف الاحكام بالنسخ فلا ختلاف الاحوال والمصالح، وانما امتع التعلرض فى القرآن لانه كلام المحبط بكل شيء علا قال ابن علية فإن عرضت لاحد شبهة وفن اجلافأ فيه ظبتهم نظره وليسال من هو أعلم منه (واذا حله قم أير) عن سرابا للنبى ما حل لهم (ين الأمني" بالصر (أو الخوفه) بالمزيمة (أناعوا يه) أضوه ، نزل فى جماعة من المنافقين وضعفاه الومنين كاوا بفعلون ذلك فبضعف قلوب المومنين وبناذى ه النبى لان المتانتين
पृष्ठ 194