ل يميط الأذى ويشفي الصدورا
كذبوا ما دم الهزبر أما
ني مهاذير يكثرون الهريرا
لا وربي فإنما طلب الكف
ار بلا وحاولوا محظورا
أن نفس الرسول أمنع جارا
من طواغيتهم وأقوى مجيرا
ما لهم؟ هل رمى النبي ترابا
أم عمى في عيونهم مذرورا؟
ذهلوا مدة فلما أفاقوا
अज्ञात पृष्ठ