172

दीवान फव्ज़ी मकलूफ

ديوان فوزي المعلوف

शैलियों

إذ هي لا تدري

لو ...

لو يعلم الزهر حبيب الهوا

ما في فؤادي من جراح الهوى

لذوب البلسم من عطره

فيه ليشفيني ... •••

ولو رأى البلبل بين الغصون

نار ضلوعي في مياه الجفون

لحول المحزن من شعره

شدوا يسليني •••

अज्ञात पृष्ठ