وكست قبلة الحياء محيا
ه فأبقت نضارة في نضاره
ورمى الحب نبلة في حنايا
ه فكانت للشعر بدء شراره
ذاك عهد الحياة بي قادم لل
مهد لم يدر ليله من نهاره
ذرفت عينه لدى رؤية النو
ر دموعا جرت بغير اختياره
نطقت عنه وهو عي، فكانت
أول المفصحات عن أفكاره
अज्ञात पृष्ठ