لله در يد الخطوب فإنها
صدأ اللئام وصيقل الفتيان
42
جردن مثل أبي سنان صارما
كالليث إلا أن جارك آمن
والليث ليس بآمن الجيران
44
فاسلم وإن رغم الحسود مخلدا
يارب جيش قد كففت بمثله
والخيل تعثر في النجيع القاني
46
بشوازب فيه كأن فروجها
ومعرض دون الكتيبة نفسه
أو جيته نجلاء تنفخ بالدما
نفخا كجيب الناكل المرنان
49
وعصابة مال الكرى برؤوسهم
ميل الصبا بذوائب الأغصان
50
سفع الهجير جباههم وخدودهم
पृष्ठ 237