97

दीवान

ديوان الواواء الدمشقي

शैलियों

कविता

لو أن ألحاظه كانت مباضعه

ثم انتحاك بها من رقة فصدك

البحر : متقارب تام 1

كأن الهلال وقد أسرعت

يد البين في فرط إنفاده

2

وحفت به طالعات النجوم

عليل لقى بين عواده

3

خفي عن اللحظ عند العيان

كصب نأى خوف حساده

4

पृष्ठ 97