128

दीवान

ديوان الواواء الدمشقي

शैलियों

कविता

ثم تبدت كأنها حدق

أجفانها من دمائها حمر

البحر : منسرح 1

كأنما النوم حين يطرقني

يريد وصلي والعين تهجره

2

पृष्ठ 128