आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
ديوان ابن عبد ربه الأندلسي
فأيقن الخنزير عند ذاكا
أن لا بقاء يرتجى هناكا
فكاتب الإمام بالإجابه
والسمع والطاعة والإنابه
فأخمد الله شهاب الفتنه
وأصبح الناس معا في هدنه
وارتعت الشاة معا والذيب
إذ وضعت أوزارها الحروب
وبعدها كانت غزاة أربع
فأي صنع ربنا لم يصنع ؟
فيها ببسط الملك الأواه
كلتا يديه في سبيل الله
وذاك أن قود قائدين
بالنصر والتأييد ظاهرين
هذا إلى الثغر وما يليه
على عدو الشرك أو ذويه
وذا إلى شم الربا من مرسيه
وما مضى جرى إلى بلنسيه
فكان من وجهه للساحل
القرشي القائد القنابل
पृष्ठ 321
1 - 357 के बीच एक पृष्ठ संख्या दर्ज करें