71

أفحش القذف والهجاء لبورا

ران طهور كالرجم للمرجوم

13

كيف لا تسقط السماء على الأر

ض ونرمى من أجلها بالرجوم

14

كثرت موبقات بوران حتى

ضاق عنها عفو الغفور الرحيم

15

ويمينا لألعبن بأشلائك

بين الإشواء والإصماء

15

فإذا ليم في تغاضيه عنها

قال : من شأني اطراح الهموم

16

وإذا سميت دويهية أح

ك ملهى وعرضة استهزاء

17

بل بسحناء وجه سهل طليق

وبطيب من نفس سمح كريم

18

لو أطاعت كما عصت لاستحقت

وهو أدنى له إلى التضريم

19

ليس لي من هجاء بوران الا

نقل منثورة إلى المنظوم

20

पृष्ठ 74