178

لكإن كان للفداء كفاء

لو بذلنا فداءك الشمس والبد

242

رلقال الزمانزيدوا فداء

لا تجاهل هناكيا من أبي الل

243

ه عليه أن يشبه الجهلاء

حسن علمي إذ ذاك بالحسن المو

244

قع مما يروي القلوب الظماء

وارتفاعي عن الجفاة المسوي

245

ن بشدو المجيدة الضوضاء

موجب أن أكون أدنى جليس

246

لكأعلو بحقي الجلساء

أركيكا رأيت عبدكصفرا

247

لاجنى فيه أم جنى شنعاء

لاتدع مغرس الكريم من الغر

248

س خلاء من الكريم قواء

أين مثلي مفاتش لك أم أي

249

ن نديم تعده ندماء

شهد الله والموازين والقس

250

ط جميعا شهادة إمضاء

أن رأيي لذو الرجاحة وزنا

251

पृष्ठ 181